....

....
<<<

الأحد، 14 مايو 2017

مجلة ما وراء الكون -العدد167


تحية طيبة أحبتي الأكارم ..أن تخرج عن الخط الأحمر للمعقول فذلك قد يكون شغفاً قوياً وأن تخرج فلا تعود أدراجك بعدها فلربما كان هوساً غير مقبول ولكن وعندما يمتزج الشغف بالهوس ينتج عنه الإبتكار ويعد صاحبهُ مُبدعاً والإبداع كما أقول دائماً لطلابي يستوجب أن يعمل جزئي المخ معاً الجزء الأيمن الخاص بالخيال والجزء الأيسر المسؤول عن المنطق ...لا إبداع ينتج أبداً إذا لم تتكافل هذه الأليتين في التفكير والإدراك والإنتاج أيضاً..أتمنى أن تكون الصورة قد توضحت ونعود الآن لنكمل مسيرة مجلتنا العريقة مجلة ما وراء الكون بالعدد 167 والحافل أيضاً بأقوى السلاسل والأفكار
تحياتي وأتمنى حقيقة أن تسعدوا وتستمتعوا معنا يا احباب

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد225


السلام عليكم أحبتي الغالين كل قراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية بسنتها الثامنة الخلابة وعددها الجديد 225 والذي نقترب به ومع كل إطلالة جديدة للمجلة من تحقيق رقم قياسي غير مسبوق في تاريخ إصدارات مجلة بساط الريح وذلك كان أيضاً من دواعي إصرارنا على أن تكون هناك نسخ ورقية من المجلة فما هي إلا أعداد معدودة حتى نتفوق إن شاء الله على كل الإصدارات السابقة ليس بالعدد فقط ولكن بالنوعية وبالأسلوب وبالكيفية أيضاً وهذا إنتصار ليس لنا فقط ولكن للهواية بمعاصرتها ولكل قراء المجلة ومن دعمها وشجعنا طوال تلك السنين
أعود فأقول أنني أبحث هنا عن ثيمة جديدة تجعل من القراءة مسلية وممتعة في زمن يندر به ذلك ولذا وإضافة للكم الكبير من القصص في العدد الواحد هناك التسارع بتقديم الأعداد والنشر وأيضاً التنوع بما نقدم وكيف نقدم ومتى نقدم ..كل ذلك نريد به أن نحقق معادلة جديدة ليست لإختراق الزمن ولكن لجعله مطاوع وتكييف البيئة مع المادة الجديدة وأخيراً أحببت أن أنوه عن موضوع مهم ..هناك مقالة مهمة نفتتح بها لربما مشروع كبير لفهم ما نقرأ من ثروة البونددسينية وخاصة ما كانت تقدمه لنا مجلة تان تان  فالأخ العزيز رمسيس قدم مجهود إستثنائي بإعداد وترجمة صفحات تلك المقالات التي تحتفل بمرور 70 عاماً على إنطلاق مجلة تان تان ولذا فإذا ما احببتم أن تستمر هذه المقالات دورياً أرجوا أن تذكروا ذلك بالردود تشجيعاً لجهد صديقنا الغالي رمسيس وسبباً قطعياً لتواصل هذه المسيرة
مع خالص تحياتي وحتى نلتقي قريباً بعدد جديد آخر إن شاء الله

الجني الصاعد..الملاك الهابط !




الثلاثاء، 2 مايو 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد 224


السلام عليكم أحبتنا الغالين كل قراء مجلتنا الشقراء عروس المجلات مجلة بساط الريح الذهبية بعددها224 وسنتها الثامنة ...وها هو العد التنازلي قد بدأ لتجاوز العدد الذي وصل له الإصدار الرابع من المجلة وإن شاء الله وبهمة ( الفرسان الثلاثة )الدكتور محمد الزغبي والمبدع العريبة رمسيس والعبد الفقير لله عدي حاتم البغدادي سنفعل ذلك وسنستمر إلى ما بعد هذا الرقم ما شاء الله وأعطانا القوة والإرادة لذلك ..
طبعاً وليس مجاملة لمجلتنا وشهادتي مجروحة فيها ولكن عمره خسارة لمن لا يلحق ويبدأ على الأقل من الآن قراءة بساط الريح الذهبية لأنها الآن في أوج رقيها تقدم حقيقة قمة إصدارات البونددسينيه الكلاسيكية والمعاصرة بطريقة لم تُقدم من قبل ولا أعتقد يقيناً أنها تتكرر بإصدارات أخرى سواء أكانت ورقية أو الكترونية
ولا أبالغ لو قلت أن بساط الريح الذهبية أمست اليوم  المعبرة عن القصة المصورة الفرانكوبلجيكية المعربة بلا منازع
وكل هذا أيضاً بفضل دعمكم وتشجيعكم المنقطع النظير 
تحياتي وأترككم لتطالعوا العدد وتستمتعوا به إن شاء الله