....

....
<<<

الاثنين، 29 فبراير 2016

مجلة العملاق الذهبية - الموسم الثاني - العدد 15


السلام عليكم جميع الأصدقاء والأخوة الأحبة..وها قد وصلنا للعدد 15 من الموسم الثاني من مجلتنا الشهباء مجلة العملاق الذهبية وجل ما أتمناه أن تستمتعوا بقراءة مدهشة إن شاء الله ، شكراً لكل من يشجعنا ويدعمنا وحتى نلتقي بعدد جديد آخر أتمنى لكم  أطيب الأماني والتحيات 

الجمعة، 26 فبراير 2016

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة السابعة - العدد 168


السلام عليكم أخوتي وأصدقائي كل أعضاء وزوار مدونتنا العزيزة  ، وصلنا اليوم والعدد 168 من مجلتنا المعطائة مجلة بساط الريح الذهبية بسنتها السابعة الميمونة ...أتمنى أن تستمتعوا دائماً بالمجلة ومحتوياتها ولا يفوتني أن أشكر كل الاحبة الغالين من ساهموا معنا في هذا العدد من فرقة الكوماندوز الذهبية فرقة الذئاب الرمادية  الشرسة والتي عادة ما نسميها نحن في شمال العراق أو التركمان بشكل خاص (البوزقورط )..ولا أنسى أيضاً شكر كل الأصدقاء والأخوة الذين لا يفتأون يشجعونا ويدعمونا ويساندونا بكل طريقة ووسيلة ..تحياتي وحتى نلتقي بعدد آخر قريب إن شاء الله

الجمعة، 19 فبراير 2016

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة السابعة - العدد 167



السلام عليكم أعزتي الأصدقاء والاخوة الاحباء ..هاهو موعدنا الأسبوعي  قد أزف والعدد 167 من مجلتنا الذهبية المعطائة مجلة بساط الريح الذهبية بسنتها السابعة ،  .. أتمنى أن تستمتعوا دائماً بالعدد وكل محتوياته وشكرا لكل دعمكم وتشجيعكم الجميل ..تحياتي



مجلة العملاق الذهبية - الموسم الثاني - العدد 14



السلام عليكم أصدقائي الاحباء،كل قراء مجلتنا الخارقة مجلة العملاق الذهبية ، وجمعة مباركة على الجميع إن شاء الله ..وها هو موعدنا يحين مع العدد الجديد من الموسم الثاني والذي يحمل الرقم 14 حيث سنعود لنلتقي ومغامرات أبطالنا الخارقين الأربعة سوبرمان والوطواط والسهم الاخضر والبرق في أمتع القصص واكثرها تشويقاً على الإطلاق إضافة إلى التقارير والمقالات والصفحات المتنوعة الاخرى ..تحياتي لكم وحتى نلتقي مرة أخرى قريباً إن شاء الله

الجمعة، 12 فبراير 2016

مجلة العملاق الذهبية - الموسم الثاني - العدد13


بسم الله الرحمن الرحيم 
إصعد إلى العلياء ، إصعد إلى أبعد نقطة فهدفك هو في علياء السماء 
(عبارة منقوشة في كلية وليمز)
كبشر هو مبتغانا جميعاً أن نصعد فأرواحنا تحن إلى موطنها دائماً ولذلك كانت رغبة الطيران عند الإنسان منذ القدم وكان ذلك الحنين للتحليق إلى أبعد نقطه في الكون حتى !!..
وعندما يفقد الإنسان تلك الرغبة يسقط و تسقط مع سقوطه الكثير من الأشياء والمشاعر وتتحول حياته إلى تكملة رهيبة من المعتاد والمُقرر ..وتصبح حياته فعلاً مكتوبة في صفحة القدر وكأنه لا يستطيع أن يختار بعد أن اعطاه الله أحقية الإختيار .. 
ولهذا فنحن نصنع لنا اهدافاً عالية ونعمل على ان نطالها وفي كل مرة نفشل ونسقط نعيد الكرة ولو وصلنا فإننا نرسم أهدافاً اخرى أبعد وذلك ليس عجرفة أو جنون وإنما هو المقصد من الحياة بعد عبادة الخالق وتبجيله 
ليس كأننا نبخل على أنفسنا بالفخر لما نصنع وذلك هو الإجحاف بعينه..فلا تتفكروا كيف ولماذا ومتى إستطعنا أن نحاول إختراق مسافة المستحيل لأننا نجد في ذلك هدفنا وليس لأي سبب آخر 
انا واعوذ بالله من كلمة أنا !! لا يعمل معي كادر أو أتلقى أي مساعدة وليس عندي الة ما تنتج عندما أشاء عددين أو ثلاثة  من المجلات حتى في الأسبوع ولكن عندي يقين أنني أسعى لغايتي المنشودة والتي هي من السمو بحيث تجعلني أنطلق بسرعة البرق الخيالية وأصوغ ما لا يمكن بالمعقول بإمكانية بسيطة وهذا هو السر ..إنها متعة وشغف الحياة ،الهبة التي يضيعها الكثير منا وسط عقبات نرسمها بانفسنا ..إعذروني على هذه المقدمة الطللية وأترككم الآن مع إنطلاق الموسم الثاني من مجلة العملاق الذهبية بالعدد 13 مع تمنياتي بقراءة ممتعة وشيقةومفيدة ، تحياتي 
عدي حاتم البغدادي

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة السابعة - العدد 166


السلام عليكم أحبتنا الغالين  كل قراء مجلتنا العصماء مجلة بساط الريح الذهبية  ، يحين اليوم موعدنا مع العدد 166 من السنة السابعة ، في الحقيقة أردت أن أذكر هنا اليوم أننا نفتقد الكثير من كادر فرقة الكوماندوز الذهبية وإننا نقاتل تقريباً أنا والدكتور محمد الزغبي بأسلوب هجوم الذئاب المنفردة المستقتلة ..قبل سنتين من الآن تعرضنا لنفس هذا الوضع وكانت المجلة مهددة بالتوقف ولكني وفي حديث خاص مع الدكتور الزغبي قال لي وقتها : لو أضطررنا ياعدي أن نقدم المجلة أنا وأنت فقط فسنفعل !! وها أنا أتذكر كلامه تماماً   ونعم ها نحن نفعل و سنفعل وأنتم ترون النتيجة ،المشكلة أن الكثير من الأصدقاء الذين واكبونا بالعمل بالمجلة أحياناً تعيقهم ضروفهم  من المشاركة  ولكني وجدت نفسي في يوم ليس ببعيد أقاتل لوحدي فقط  وذكرني ذلك عندما جربت العمل بالمسرح في كلية الفنون الجميلة ..كان هناك ما يسمى مدير الإنتاج ،لم أفهم حقيقة ما دوره ولكنهم أصدقائي اخبروني أن مهمته إدارة كل شيء ومن ضمنها أيضاً تعويض النقص لو غاب أحد الممثلين أي أن من مسؤوليات المدير هي حفظ كل ادوار الممثلين في حال غاب أحدهم ؟!! والآن وكما ترون نحن نعوض الغياب الكثيف بكفاءة كثيفة  أنا والدكتور محمد الزغبي مع قصة للحبيب حمزة  الأسد وأعمال لآخر كوماندوز ذهبي في الفرقة فيصل البحريني ورنيم باشا أيضاً وستستمر المجلة أسبوعياً وبنفس الوتيرة والكفائة إن شاء الله مع كل شكرنا وتقديرنا لكل الأصدقاء وأعضاء فرقة الكوماندوز الذهبية السابقين ،نقول لهم كفيتوا ووفيتوا وليس المطلوب منكم المستحيل أبداً ..شكراً لكم جميعاً وأتمنى أن تستمتعوا بهجوم الذئاب المنفردة المستقتلة  ودفاعهم عن مجلتهم وإستمراريتها . طبعاً هذا مجرد تشبيه لكنه في مخيلتي كان أقرب للواقع .

الثلاثاء، 2 فبراير 2016

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة السابعة - العدد 165


السلام عليكم أحبتي الغالين كل قراء مجلتنا الذهبية ، أعرف أن الموعد قريب لنشر العدد 165 من مجلتنا العتيدة مجلة بساط الريح الذهبية ولكني احسب حسابات اخرى قد تكون خارج السيطرة منها الطقس السيء أو وضعية النت عندي ..المهم أنا أنشر العدد اليوم بعد أنتهائه حتى يأتي مبكراً خير من أن يتأخر .. في العدد اليوم ننفذ شعار المجلة الجديد (كلام أقل وقصص اكثر ) حقيقة فنحن نرغب بأن نقدم لكم سيلاً  من المسلسلات المميزة ونختار لكم فيها مما هو كلاسيكي أو معاصر ومن مدارس وأساليب مختلفة ومتنوعة إن شاء الله ..أعتقد أننا سنلمس بهذا العدد طعم المتعة اللذيذة الذي قد نكون إشتقنا إليه من زمان في حيز قرائة القصص المصورة الأوربية المعربةوفي عالم المجلات نوعياً وحصرياً في بساط الريح الذهبية  ..ودائماً ولا زلت أقول أن مجلة بساط الريح الذهبية  ليست مجرد البومات تقرأها ولكنها حضارة وفكر وأسلوب يتجدد دائماً وهي مقياس لمؤشرات الإبداع والتمايز دائماً ..وقتاً ممتعاً اتمناه لكم أحبتي الأكارم وحتى نلتقي في الأسبوع القادم لكم مني كل تحية وسلام