....

....
<<<

الخميس، 26 يناير 2012

سوبر بساط الريح الذهبية - العدد22



تحية طيبة ، اليوم نبدأ تجربة جديدة بالرغم من قصر عمر المجلة ،إلا أننا نحاول دائماً أن نرتقي بها للأفضل حرصاً منا لتقديم متعة مميزة لكل قرائها ..ماهو العدد السوبر! العدد السوبر ومن معناه عدد خارق للعادة ،فتقديم 70 صفحة مميزة وغاية في المتعة ومشبعة بالكومكس الخاص بابطال رائعين..  ولكن ليست هذه هي فقط ميزة العدد الخارق بالرغم من أنني وجدت صعوبة بالغة لم يكن الإعداد لها يشابه التنفيذ في إتمام هذا العمل! وهذه الصعوبة تشمل كل أعضاء أسرة التحرير في المقدمة والذين يتولون ترجمة وإعداد القصص كل وحسب مهمته الخاصة ولكن هذه المرة دخلت فرقة الكوماندز إلى منطقة أدغال كومكسية كثيفة مليئة بالفخاخ والمصائد والألغام وخرجت والحمد لله بسلام منتشية بالنتيجة وتحقيق الهدف محملة بخبرة كبيرة في تقديم عدد مجلة ب70 صفحة أسبوعية؟! وذلك حتى صعب على أرض الواقع بالإصدارات الورقية اللهم إلا في الدول المتقدمة بمجال الكومكس أروربياً ،وأسأل هل يوجد مثل هذا الإصدار حقيقة؟
 على العمو هكذا يكون التحدي وتكون الإرادة الحديد...فشكراً يا أبطال الفرقة الخارقة (فرقة الكوماندز الذهبية)
وغير ذلك فالعدد السوبر عدد يمتاز أيضاً بالإعدادت التي توازي إسمه ونتمنى أن نكون قد حققنا المرجوا من الموضوع ، فالموضوع ليس تحدي إلا لواقع أصبح مؤرقاً في مجال الكومكس الإلكتروني
هذا الواقع يتمثل بمبدأ التحميل من أجل الخزن؟ فقلما يقرأ اليوم الكثيرين ممن يحملون أعداد الكومكس محتواها ويكتفون بالتصفح والخزن  تلك الحالة التي تمهد لإنحدار الخط النسبي لإرتقاء الكومكس العربي الإكتروني الذي إرتقى قبل سنين عالياً!!
ونحن نسعى الأن وبعد لجعل المجلة  مجلة مقروءة ومتابعة وينتظرها كل عشاقها أسبوعياً وهذا والحمد لله ما يحدث ولكن هنا يجب أن نعيد الملاحظة التي ولطالما أؤكد عليه أن أعداد السوبر ليست منتظمة فهي تصدر ربما لعشرة أعداد  أو أكثر وتتوقف ومن ثم تعود لتنطلق في ظروف مناسبة  وهذا معناه أننا ربما سنعود يوماً ما لعدد صفحات يقدر ب42 صفحة فقط وذلك لا يعتبر إنحدار أو تراجع(ما قد يفسره البعض) وإنما إسراع وإبطاء وحسب الخطة السنوية الموضوعة للمجلة، المهم الأن أن تستمتعوا أعزتي الغالين وتدعوا الباقي على أخوتكم وأخواتكم في أسرة التحرير التي لا تبتغي إلا إسعادكم ودعواتكم بالتوفيق والنجاح في مساعي الحياة

السبت، 21 يناير 2012

مجلة الموسوعة الأوربية للقصة المصورة - العدد الثاني



وها نحن نقدم لكم اليوم العدد الثاني من موسوعة اسود الحق والعدد حافل بما لذ وطاب من القصص المصورة والفائدة والتسلية المعهودة بإصدارات العزيز حمزة الذي ندعوا له بالخير والبركة دائماً، من محتويات العدد
 الهوبيت (حرب الجيوش الخمسة)
قصة الخضر عليه السلام بجزئها الثاني
طرزان يقابل بريديوتر
الذئب عواء وشراسة
جورد(العين بالعين)
إضافة لمحتويات منوعة كثيرة

الأربعاء، 18 يناير 2012

مجلة بساط الريح الذهبية - العدد21



تحية طيبة على الجميع أخوة وأخوات ،أصدقاء وصديقات،  أحبتي الأعزاء لعل أكثر ما يميز عددنا اليوم هو نجاح فرق الدعم التي تشكلت قبل فترة بمهمتها وإختبارها الأول الذي حقيقة كان  تفوق حقيقي على كل التوقعات فالفريق الأول المكون من الأخ العزيز بلبول والعزيز سبستيان قدموا واحدة من أطرف شخصيات البساط متمثلة بالوالي الطيب  والوزير عزيز الحسود بشكل مذهل حقاً وقدما أعمال جديدة وكثيرة للمجلة سترى طريقها للنور تباعاً بهمة تستحق التصفيق الحار لهما، والفريق الثاني المكون من المترجم المبدع الأخ توفيق السهلي والمعد المُبتكِر شنتة
في رائعة كومكسية لسبيرو وفنتازيو في نيويورك أقل ما توصف به أنها قصة صعبة حواراً وإعداداً ولكن الفريق جعل منها تحفة من الأداء والإتقان، ويذكرني ذلك بحديث للأخ الأسد حمزة بما معناه إن الدنيا لسة بخير في معرض حديث يقصد به العطاء الكريم للدكتور الزغبي والمقداد وحسين إبراهيم وكل أسرة التحرير وأن هناك من لا زالت روح الكومكس تنبض بقلبه فلم تمت تحت وطأة الحصار المادي والفكري المفروض على الكومكس في الوطن العربي وهذا والحمد لله فضل من عنده ، واليوم وبعد نجاح تجربة فرق الدعم نتمنى على كل من يجد بنفسه الكفاءة والقدرة على العطاء أن لا يتردد بدعم مجلته المحبوبة ونحن سنكون بإنتظاره على أحر من الجمر

جي ليفران - الواحة



قصة تابعناها بشغف مسلسلة من على صفحات مجلة بساط الريح الذهبية قدمها لكل محبي البنددسينيه أميره  العربي المبدع الدكتور محمد الزغبي ،ويقدمها لكم اليوم على طبق مجمع الأخ الحبيب بسام فوقتاً ممتعا أتمناه لكم وجي ليفران في الواحة

مجلة السندباد أكشن باك - العدد الأول



تحية طيبة للجميع ،اولاً نحب أن نهنيء الأخ الغالي حسين إبراهيم بعيد ميلاده ونتمنى له طول العمر والسعادة إن شاء الله، وتعبيراً عن مدى إعجابي وإعتزازي بفن المبدع حسين إبراهيم خاطبته بشأن إعادة إنتاج مجلته المتوقفة وما أن حصلت على تلك الموافقة حتى طرت أعيد إحيائها من جديد وهكذا كانت اليوم مجلة السندباد بين أيديكم تحفة كومكسية لا تضاهى،وطبعاً وللضروف التي أنتم أعرف بها ستكون المجلة إصدار شهري حتى تحسن ضروف الأخ حسين  ومشاغلي في مجلة بساط الريح الذهبية ولا أطيل عليكم وأترككم تكتشفون هذه المجلة بأنفسكم

الجمعة، 13 يناير 2012

يوكو تسونو - عند حافة الحياة



قصة من أروع ما قرأت ،نقلتي بسلاسة إلى اجواء المدن الألمانية والقرى وخاصة قرية روثينبورج حيث نزلت يوكو ضيفة على صديقتها ، الأحداث حقيقة لا تترك لك مجال لتطرف العين ولولا أنني قرأتها مسلسلة في مجلة بساط الريح الذهبية لقرأتها بنهم من الصفحة الأولى وحتى الصفحة الأخيرة فلقد أبدع المقداد فنان البندسينيه ترجمة وإعداداً في تقديمها حيث لم تفقد روحيتها ولم تفقد في نفس الوقت أجوائها حتى العلمية منها ، وقتاً ممتعاً أتمناه لكم مع الشكر للعزيز بسام لتجميعه القصة ونشرها


الخميس، 12 يناير 2012

مجلة بساط الريح الذهبية - العدد20



تحية طيبة أعزتي  قراء مجلة البساط الذهبي،ندخل اليوم بالعشر الثانية من عمر مجلتكم المتجددة مجلة بساط الريح الذهبية ، وأحببت أن أهدي هذا العدد الذي يمثل نقطة تؤكد عزمنا على الإستمرار والتفوق أيضاً ما دام البعض ينظر إلى المسألة للأسف ويصر على إعتبارها قضية منافسة  ولو لم يعلن عن ذلك؟! نعم نحن نتنافس مع الكل وسنفوز عن جدارة  في الأول والأخير إن شاء الله ولو إضطررت أن أفعل ذلك لوحدي  رغم من أني متأكد أن رفاقي في فرقة الكوماندز لن يتركوني أفوز لوحدي فهذه ليست من شيمهم ابداً ،أقول أحببت أن أهدي هذا العمل إلى واحد من أساطين الكومكس الإلكتروني العربي وأسده، أخي وحبيب قلبي حمزة الذي رافقني وطوال سنين حياتي الكومكسية على النت والذي يثكلني حقاً غيابه وأساه وألمه، وقد إعتصمت عن الصدور معه مجلة بساط الريح اليوم حتى آخر نهار الخميس12-1-2012، في رسالة أن المجلة هي مجلته ومجلة كل أعضاء أسرة التحرير فيها وهؤلاء مجموعة من البشر لهم أحاسيسهم ومشاعرهم وتستطيعون أن تلمسوا بوضوح كيف بدأت الكثير من المشاركات تقل أو تختفي وأعذر كل من داخل نفسه الإحباط منهم فنحن حقيقة لا نعمل لشيء نبتغيه لأنفسنا سواء شهرة أو مجد لا تحققها كل هذه الجهود ونستطيع أن نلتمسها ببساطة أكثر وواقعية في الحياة على أرض الواقع ولا يمكن أن يمر غياب أحد رفاقنا أو تهميشه هكذا مرور الكرام  أبداً وأنا أقولها بصدق أننا لسنا عاملين يستوجب إلتزامنا أي شيء أو أي أحد، وخاصة أخي الحبيب حمزة فهو عضيدي ورفيق رحلتي الطويلة في النضال على ساحات الكومكس من أجل إرتقائه وصفائه من الشوائب التي يصر البعض إلا أن يملأ بها هذه الهواية النقية. وأمثال هؤلاء للأسف كثيرون فبالرغم من أننا نقدم لهم هذه المجلة على طبق من ذهب عن طيب خاطر وللنشر الحر بدون شروط أو قيود ونحبهم في الله يبادلوننا الكره والحقد ولا أبالغ لو قلت أنهم يتمنون اليوم قبل الغد أن تتوقف هذه المجلة بل وحتى يتأخر موعد نشرها عن موعد إصدارها أو تتحول إلى مجلة نصف أسبوعية أو شهرية حتى أو تنقطع إلى غير رجعة ولا أقول إلا أنه ومع الأسف أن تكون هناك مثل هذه المجموعة التي وبدل من أن تساعد في نشر المجلة لتعم الفائدة تقوم بتسريب روابطها  في بعض المواقع على الخاص تنكيلاً وتهميشاً وإضراراً بالمجلة وأسرة تحريرها( ويوجد بدل الدليل الفعلي الواحد الكثير) الحقيقة أنهم أحرار يفعلون ما يشائون بحر مالهم ولكنهم ليسوا احرار بأموال الأخرين ، والعتب الكبير على كثير من الأخوة الذين يقرأون المجلة كما يقرأها الخائف أو المذعور في السر ويظهرون في العلن وكأنهم لا يعرفون أنه توجد مثل هذه المجلة حتى ويتعامون عن حقيقة تكاد تعمي أبصارهم  بحقيقة تفوقها وتصدرها الإصدارات الإلكترونية وحسبنا الله ونعم الوكيل ،الكلمة الطيبة صدقة يا أخواني فلا تبخلوا على أنفسكم بالصدقات  زكوا أنفسكم من أجل أنفسكم ويكفي عنصرية وتجاهل لا يظهر إلا معدن صدأ حقود، أعانكم الله على محنتة أرواحكم التي لا تجد الراحة وأعاننا الله على هذا الجيل الجديد الذي لا يرتقي إلى أخلاق وسمو قراء الكومكس الأفاضل
ملاحظة (هذه المقدمة منشورة في كل المواقع الرسمية التي تنشر فيها هذه المجلة)

الأربعاء، 4 يناير 2012

مجلة بساط الريح الذهبية - العدد 19



 تحية طيبة على الجميع ،في حوار جميل أخاذ بين صديقنا شوان من أسرة التحرير وأخونا الغالي حمزة ، طرح الصديق العزيز شوان رؤيا بكل ما فيها من واقعية ملهمة لكنها تركت غصة بداخلي أما الغصة فلقد ذكرتني بالزمان الجميل الذي يأبى عبقه أن يفارق الخاطر والنفس ، لقد كان الحوار عن  أسلوب عرض القصة بشكل مسلسل في اعداد المجلة ،كما كانت تفعل مجلة بساط الريح بإصداراتها القديمة وطرح مثال على سحر الموضوع مسلسلات مثل مسلسلات ليالي الحلمية والشهد والدموع للراحل المبدع أسامة أنورعكاشة، نحن نعلم أن مسلسلاته وكذلك محمود مرسي الذي قدم لنا رأفت الهجان والحفار ودموع في عيون وقحة كانت روايات ولكننا كنا نستمتع كثيراً وإلى أبعد الحدود عندما نتابعها مسلسلات، لا زلت أذكر أنني كنت أقرا رأفت الهجان بجزئه الثالث  كمسلسل في مجلة حراس الوطن العراقية وكنت أستمتع به أيما إستمتاع، ولهذا فإن فلسفة اليتبع التي تعودناها في أعداد المجلة القديمة كانت حاضرة وبقوة في الإصدار الذهبي، وخاصة أن الإصدار أسبوعي فهو ذو مقايسات عالمية بخصوص سلسلة القصة أو الرواية الكومكسية، وبالرغم من أن كثير مما ننشر قد صدر كألبوم متكامل لكننا نعيد صياغته هنا بشكل ربما لو إنك وسبق أن  قرأته لأكتشفت أنك تقرأه لأول مرة في المجلة. وأتمنى أن لا اكون قد أطلت عليكم وأترككم مع العدد التاسع عشر من مجلتكم المحبوبة مجلة بساط الريح الذهبية والمسلسلات الأورع للبنددسينيه


الثلاثاء، 3 يناير 2012

ثورجال - وكر الذئاب



واحدة من أروع القصص التي قدمها لكم مبدع البنددسينيه مقداد الدرازي مسلسلة في مجلة بساط الريح الذهبية جمعها في ألبوم كامل لكم أخونا العزيز بسام مشكوراً،فأمتع الأوقات نتمناها لكم وثورجال في وكر الذئاب