....

....
<<<

الأربعاء، 25 يناير 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد211




السلام عليكم أحبتي الأكارم  كل قراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية بسنتها الثامنة وعددها211
اليوم الأربعاء وهو اليوم الذي يحب دائماً صديقنا الغالي امير البودندسينية  الدكتور الحبيب محمد الزغبيأن يتلقى فيه العدد الجديد من مجلة بساط الريح الذهبية وعلى ما يحب أحببت أن أنشر عدد اليوم  ..على الرغم من أن المجلة ما عادت تصدر أسبوعياً ولكن أعتقد أنني اطوعها مع الرفاق لتكون نصف شهرية أي كل أسبوعين قدر الإمكان وهذا وبكل القياسات ونسبة إلى الضروف الحالية ولسنة ثامنة ورقم يتجاوز المئتين من الأعداد ..هذا إنجاز كبير نفخر به حقيقة
طبعاً بالمجلة هناك مفردات مستحدثة وأخرى مستبدلة فمن المستحدثات هي (الصفحات المكملة)والتي نحاول بها أن نكمل صفحات البومات كنا نقدم منها فقط  كومكس الصفحة الواحدة  فصرنا نقدم قصصها ذوات الصفحتين وأكثر حتى الخمسة والستة صفحات وبذلك نحاول أن نغلق البومات كاملة حتى لا يضيع منها شيء إن شاء الله
مع خالص محبتي لكم أتمنى أن تستمتعوا بعدد اليوم وشكراً للعزيز رمسيس الذي أعاد الحياة والألق للمجلة شكراً كثيراً


الثلاثاء، 17 يناير 2017

مجلة العملاق الذهبية - العدد34 -فارس الظلام ااا -الكتاب7



السلام عليكم ..وكما وعدتكم ها أنا أسترسل بالمجلة لغرض إستكمال بعض السلاسل التي لم تكتمل وذلك لتأخر  إنطلاق الموسم الرابع واليوم موعدنا مع الكتاب السابع من ملحمة (فارس الظلام ااا)
وعندما أقول ملحمة فأنا أعنيها بحق فمنذ زمن بعيد ونحن نفتقد الملاحم الحقيقية بالكومكس حيث أن اكثر ما يصدر لا يستوفي الشروط الملحمية والحقيقة ذلك ما يحددنا نحن من نبحث عن القصص التي تبقى خالدة في ذهن القاريء وفي تاريخ التعريب فلقد شحت واجهات المواقع الأجنبية الإلكترونية  من هذا النوع من القصص والسلاسل
حتى أنني فقدت الأمل في لحظة بقصة خالدة تستحق الترجمة والإعداد الفني
ولكن ها نحن ذا نعيش اللحظة التاريخية مع فرانك ميلر وبريان عزرائلو ، أندي كوبرت وكلاوس جونسن
رباعي أظهر المعنى الحقيقي لفن الكومكس بعد أحقاب من عمره
ولذا لا يسعني إلا أن أتمنى لكم وقتاً ممتعاً مع الكتاب السابع من هذه الملحمة
علماً أنني أذخر مستقبل العملاق الذهبية سداسية (السنة الأولى على الجزيرة) للسهم الاخضر  عندما يحين الوقت المناسب
إن شاء الله  




الجمعة، 13 يناير 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة -العدد210



السلام عليكم أحبتي الاكارم قراء مجلتنا الشقراء
 مجلة بساط الريح الذهبية بسنتها الثامنة والعدد210..المجلة التي عادت لتسير بمسيرتها التي عهدتموها بها وذلك بتقديم روائع الفن التاسع من المدرسة الأوربية حيث يشاركنا أساطين التعريب فيها من جديد الدكتور محمد الزغبي والعريبة رمسيس لتعود المجلة إلى أساسها العتيد وألقها المشرق حيث لم يسبق لمجلة من قبل في مثل هذه الضروف القاهرة أن إستمرت كما تستمر بساط الريح الذهبية في مارثون جبار لكسر الرقم العددي الذي وصلت إليه مجلة بساط الريح البيروتية ..
أتمنى منكم جميعاً أحبتي دعم هذه المجلة والوقوف مع إنجازاتها الثرية التي هي أولاً وآخر كانت من اجل تطوير الهواية والحفاظ عليها من الزوال والتآكل بشكل المجلات الكومكسية التي لطالما أدهشتنا وأمتعتنا
اليوم نثبت كل من موقعه ولائنا ووفائنا لعشقنا وحبنا القديم المستمر على مر الزمان ..حبنا للكومكس وحبنا لمجلة لطالمت الهمتنا وأسعدت أيامنا مجلة بساط الريح ..حيث جميل الذكريات وأحلى المشاعر في زمن الصبا الحالم
يد بيد نستطيع ذلك وكما قال المثل دائماً
(يد واحدة لا تصفق) فما بالكم بعدة أيادي
فحينها سيكون هناك مهرجان من الإبداع لا يتوقف يبقى ذخراً لأجيالنا القادمة


الخميس، 5 يناير 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد209


السلام عليكم أحبتي الاكارم كل قراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية..وكنوع من إعادة بعض طقوس المجلة نصدرها اليوم الخميس المصادف 5/1/2017 كما كنا سابقاً وأحب أن أطمأن كل جمهور القراء بسلاسة الإصدار والنشر للسنة الثامنة إن شاء الله بعد أن وفر لنا العزيز رمسيس مادة وفيرة للنشر  مع نتاجي أن شاء الله ونتاج الأصدقاء والاخوة الأعزاء في كادر تحرير المجلة ..
طبعاً نوهنا أن هذه السنة ستكون شكل مختلف من الإصدار فهي متأقلمة ولينة وليست متزمتة أو محددة بأسلوب وقانون معين وسيكون الغرض منها إسعاد القاريء وراحة المترجم والمعد الفني
ولا يفوتني من هنا أن أشكر كل من يدعمنا ويساندنا ويشجعنا بأي طريقة إستطاع
فنحن في الآخر نعمل كلنا من اجل تطوير وإستمرار وصمود المجلة


تحياتي لكم وحتى نلتقي بعدد آخر لكم مني كل تحية وسلام


الأحد، 1 يناير 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد208


السلام عليكم  أصدقائي الأعزاء في كل قراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية ..حان اليوم موعدنا مع العدد 208 من السنة الثامنة ..السنة التي ستقدم الكومكس كما لم تقرأوه من قبل أبداً ..كل شيء سيكون يحمل بين جنباته مقومات فلسفة التصميم والإخراج الفني والفكر المجلاتي الذي إفتقدناه على أصوله ومقوماته
الغرض من ذلك هو إدخال المتعة إلى قلوب القراء وشدهم أكثر إلى حيز قراءة المجلة ولذلك سيجد القاريء الكريم نفسه في طيران خلاب من على بساط الكتروني ذهبي
وكما ترون أيضاً هناك التلاعب في عامل الزمن والنشر من ناحية تحقيق أكبر حيز من المتعة والرضى فلم تصدر أي مجلة بهذا المستوى والتعميم أبداً خلال يومين فقط وبدون أي نقصان في الجودة أو الدقة او المضمون
كل شيء متقن إن شاء الله فأنا أسير وراء كلام قدوتنا سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ) حين قال : رحم الله إمرأ عمل عمل صالح فأتقنه
ولذا فالإتقان حالة من الرقي الإنساني التي حرصنا على أن تكون ثيمة في كل ما نقدم
وأيضاً أهدي هذا العدد إلى أبطال بحق أصروا أن يسطروا أبداعهم فوق صفحات الذهبية
الدكتور محمد الزغبي
العريبة رمسيس
فيصل البحريني
رنيم باشا
فؤاد حسين
ولا اطيل عليكم وأترككم مع طوفان من البهجة والمتعة