....

....
<<<

الاثنين، 11 أبريل 2016

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة السابعة - العدد 174


السلام عليكم يا رفاق ..موعدنا  الأسبوعي  قد حان مع مجلتنا العصماء مجلة بساط الريح الذهبية بعددها 174 من سنتها السابعة والعدد حافل كالعادة بأمتع القصص وأحلاها والصفحات الملونة من المقالات والتقارير ..ولا بد من أن أوجه شكري دائماً لكل أعضاء فرقة الكوماندوز الذهبيةالذين لا زالوا صامدين على حدود الإبداع والتميز وإلى كل من يشجعنا ويدعمنا بما يقدر ويستطيع  ولا اطيل عليكم وأترككم مع رابط تحميل العدد

مجلة ما وراء الكون - العدد152


تحية طيبة للجميع ..ونستمر معكم وعدد جديد آخر من مجلتنا العريقة مجلة ما وراء الكون بالعدد 152 ،أتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة إن شاء الله وشكراً  دائماً لكل من يشجعنا ويدعمنا من الاخوة والأصدقاء الكرام الأفاضل ..


السبت، 9 أبريل 2016

مجلة ما وراء الكون - العدد 151




السلام عليكم احبتي الغالين كل قراء مجلة ما وراء الكون العريقة..حقيقة هذا العدد عملت عليه بسرعة ضوئية ما وراء كونية تقديراً وتحية لجهود أخونا الحبيب العريبة رمسيس الذي كان جهده ومشاركة الاخ الغالي عاطف سبب بتقديم هذا العدد سريعاً ..فالموضوع هو تثمين كبير للروح الخارقة التي يتمتع بها صديقنا الغالي رمسيس وأنا متاكد أنه يكن محبة كبيرة لمجلة ما وراء الكون ربما وبتقديري تقل قليلاً جداً عن محبته لراهان الأشقر ..فمد يد المساعدة بشكل مميز دفعني بشكل موازي لتقديم والإسترسال بالعمل على نشر المجلة  بعدها 151 بسرعة ...وأكيد أيضاً كل مشاعركم الجميلة وإحتضانكم الكبير لعودتها بعد أفول دام عقود ولا زالت المفاجآت تتوالى ،عدد بغلافين وقصص جديدة اهمها (مغامرات في الفضاء - حرب الكواكب ) وطبعاً عرفناهم حديثاً بإسم نمور الرعد .. وأيضاً نعود لنكمل قصة هلك ولنحاول أن نتعر ف على من اطلق النار عليه وقصص اخرى ..أمتع الأوقات نتمناها لكم أنا وعاطف ورمسيس بقراءة مدهشة خارقة لكل قوانين المعقول ..

السبت، 2 أبريل 2016

مجلة ما وراء الكون - العدد150



تحية طيبة لكل الاصدقاء الكرام محبي وقراء مجلة ما وراء الكون..وها نحن نصل بالمجلة إلى العدد150بعد أن توقفت  المجلة منذ عقود عند العدد 140 وهذا اكيد بفضل الله ومنته علينا نحن عشاق وقراء هذه المجلة العتيدة في ماضيها التليد ...
مجموعة من القصص والمغامرات تحبس الأنفاس ومغامرات شيقة وتقارير ممتعة ومفيدة كل ذلك ستجدونه داخل العدد وعلى صفحاته الما وراء كونية ولن أطيل عليكم أكثر وكل ما أتمناه لكم قراءة مدهشة إن شاء الله