....

....
<<<

الخميس، 27 أبريل 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد 223


السلام عليكم أحبتنا الأكارم كل محبي وقراء وأصدقاء مجلة بساط الريح الذهبية الغالين ، وكما وعدناكم أصدقائنا فإن إصدار المجلة لن يتأثر بالأربعة أعداد السابقة والتي نشرناها دفعة واحدة ..نعود اليوم معكم بالعدد223 من عمر  السنة الثامنة للمجلة  متمنين دائماً نحن كل أسرة تحرير المجلة لكم أطيب الأوقات وأسعدها إن شاء الله

السبت، 22 أبريل 2017

مجلة العملاق الذهبية - العدد 38


السلام عليكم احبتي الغالين ..أصدقائي ونعود من جديد لنلتقي معكم مع عدد جديد من مجلة العملاق الذهبية والذي نستفتح به بالعدد الأول من  سلسلة سوبرمان( أيام سوبرمان الاخيرة ) هذه السلسلة التي تمهد لإنطلاق سوبرمان في (البعث) ولكن لا ادري لما إختار البعض أن يقفز عليها ؟! مع العلم أن أكثر من قرأوا سوبرمان بعدده الأول للبعث ودواليك تاهت عليهم الشغلة مثل ما يقول المثل العراقي ..إذن دعونا نمهد ولو متأخرين لمسيرة سوبرمان بالبعث وستكون رحلة طويلة بعدة أعداد إن شاء الله لكنها مسلية وتحمل بين جنباتها في الرسوم والقصة والأحداث النمط الكلاسيكي -المعاصرأكيد ..وإضافة للقصة هذه أيضاً هناك العدد الأول لعالم الشتاء وسنستمر بالقصة لأنها حقيقة غريبة ومميزة أيضاً
وقتاً ممتعاً انمناه لكم أصدقائي ومع رابط تحميل العدد




الخميس، 20 أبريل 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد166


السلام عليكم احبتي الغالين  كل متابعي ،محبي وقراء المجلة العريقة مجلة ما وراء الكون ..يحين اليوم موعدنا مع العدد 166  وهو عدد غني بالمغامرة والتشويق والإثارة والمعلومة أيضاً...لقد كنت حريص جداً على أن أجعل المجلة مكاناً نائياً وبعيداً عن المعقول والعادي ..حريصاً من أول صفحة لآخرها على أن تكون بحق رحلة إلى ما وراء الكون والطبيعي والمُدرك ولو بالقصص المصورة والتي أرى أن الكومكس أكثر قدرة على إستيعاب النوع والكم وعدم الدخول في تعقيدات التكاليف والتصوير والإنتاج كما في الأفلام والمسلسلات ..طبعاً تلك لها خصوصيتها وهذه أيضاً فنحن نشاهد فلم  لبطلنا المحبب لربما مرة كل عدة سنوات ولكن هنا نستطيع أن نخامر عدة مغامرات وقصص بوقت يسير لو توفرت الإرداة لتقديم ذلك ..فنحن مقيدين هنا بالتعريب أما بالغرب فآلة الإنتاج تقدم بإستمرار سلاسل وقصص لا تعد وتحصى ..
ولذا فترانا في المجلة نحاول قدر المستطاع أن نجعل القاري بالصورة وأن يعاصر ما امكن كل جديد على صعيد هذه الفكرة ..لا اطيل عليكم أكثر وأترككم مع المجلة الأروع صديقة زماننا وأيامنا
مجلة ما وراء الكون



الأربعاء، 19 أبريل 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - من العدد 219 إلى 222







السلام عليكم أحبتي الاكارم كل محبي وقراء مجلتنا الشقراء 
مجلة بساط الريح الذهبية ...اليوم نلتقي بالمجلة في مهرجان من الإصدارات ..أربعة أعداد مرة واحدة
،شكل جديد من الإستمتاع بقراءة مجلة الكومكس لا أعتقد أنهُ تم تقديمه من قبل وحتى لو كان فليس بمثل هذا الكم والنوع والتكنيك والجودة ...فكلها عالية جداً وفخمة وراقية ..
ولكن لماذا أربعة أعداد وبموضوع واحد ؟!
أولاً نحن غايتنا هي أن تستمتعوا وليس أن نرهقكم بالردود ونثقل عليكم بكم المواضيع ولذا جمعتها بموضوع واحد  يحتوي على أربعة أعداد كاملة ولربما أصريت على أن أقدمها لكم كلها فعة واحدة وطبعاً من دون أن يتأثر ذلك بالإصدار الإعتيادي مستقبلاً أي إننا لن نتأخر عليكم بالعدد 223 وإنما سيصدر بشكل طبيعي إن شاء الله
القصة بدأت عندما تذكرت كم المتعة الهائل الذي كان يعتريني مع السعادة الغامرة عندما احصل على مجلد بساط الريح البيروتية
وأحببت هنا أن اكرر التجربة بشكل قريب فبالرغم من أن المجلد كان يحتوي على 8 أعداد ولكن أنا كنت أستطيع أن أفعل ذلك إنما مع وقت اكثر ولا ادري رأيت أن أربعة أعداد ستكون كافية لهذه التجربة
تحياتي لكم واتمنى مرة أخرى أن تستمتعوا كثيراً
ولا أنسى أن أشكر أبطال البونددسينيه والكومكس المعرب عامة والذي لولاهم لما كنا نستطيع أن نرى هذا الإنجاز أبداً
الدكتور الذهبي محمد الزغبي وماكينة الكومكس الألمانية العريبة رمسيس والمتألق بصمت مثل الجندي المجهول فيصل البحريني والمبدعة الشامية رنيم باشا ..


الأربعاء، 12 أبريل 2017

ملة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد218



السلام عليكم أحبتنا الأكارم كل الاخوة والأصدقاء من عشاق المدرسة الأوربية الفرانكوبلجيكية ..أصدقائي وها هو الموعد يحين مع عدد جديد من مجلتكم الذهبية الشقراء مجلة بساط الريح الذهبيةالتي تحمل اليوم لواء البونددسينيه عالياً لتنطلق به في مسيرة جبارة لإسعاد كل رفاق الهواية ومحبي هذا الفن ولرفد مكتبتنا العربية بالعشرات من القصص والمسلسلات والصفحات وإغنائها بكل ما هو جديد وكلاسيكي مميز ...
ونستمر بشكر كل أبطال المجلة في الترجمة والإعداد
الدكتور محمد الزغبي ، العريبة رمسيس ، فيصل البحريني والعزيزة رنيم باشا 
لا زال في جعبتنا الكثير فإنتظرونا ودائماً نسعى لإسعادكم وإدخال الفرحة إلى قلوبكم
وأترككم الآن مع العدد 218 من السنة الثامنة لعمر المجلة



الثلاثاء، 11 أبريل 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد 165


وكأننا لم نغادر الأمس ! وكأننا لا زلنا بالثمانينيات..زمن الطيبين كما يحلوا لنا أن نسميه نحن العراقيين  ولكن لا ..فنحن واقعيين أكثر من هذا ..ونحن نعرف أننا في عام 2017 ..فترة زمانية طويلة بين الأمس واليوم ولكن ما السر فينا نحن قراء الكومكس ..فيبدوا أننا لا نعرف ثباتاً للزمن أو فلنقل نؤمن بمسالة الإنتقال الزمكاني كما في ستاترك وكل ما نقرا من خيال علمي ونحن بذلك لا نضحك على أنفسنا ولا على الآخرين فالذي يريد أن يتطقس جيداً عن حقيقة مثل هذه الأمور سيكتشف أن عالمنا ليس دائماً هو ما نراه وفقط ولكن هناك أبعاد اخرى وأراضي أخرى دشنها خيالنا وفكرنا قبل أن تدشنها اجسادنا ودعونا لا نخوض هنا لربما بمعقدات الفيزياء والرياضيات الكونية ونستمتع فقط بهذا الجسر الذهبي المضيء الذي ربط ما بين لحظة توقف المجلة وإنطلاقها من جديد.. ما وراء الكون مستمرة ياشباب فتعالوا  لتعيشوا المغامرة وتجددوا أيامكم  من حلوها باحلى رغم كل المآسي والظلمة التي يعيشها بعدنا اليوم وتخوضها أرضنا وماذا نسميها الأرض 2017! فلا زال هناك وقت للبطولة والمغامرة ..عدد جديد آخر من مجلتكم العريقة مجلة ما وراء الكون يحمل الرقم 165 ..تحياتي


الاثنين، 10 أبريل 2017

الشمس الباردة - الكتاب الأول - الوباء


السلام عليكم أحبتي قراء ومحبي المدرسة الأوربية ..من الصعب في مثل هذه الأيام إيجاد كومكس من المدرسة الأوربية حقيقة يستحق القراءة كأن يكون غير مكرر بالقصة أو الأسلوب وحتى الرسوم ما عدا طبعاً الكومكس الكلاسيكي بأبطاله ممن نعرف ونحب ، ولكن الصعوبة لا تكون في أنهُ لا يوجد أصلاً مثل هذا الكومكس ولكن الصعوبة في إيجاد تلك النوعية من الألبومات .. وهنا تأتي صعوبة الإنتقاء من اجل تقديم كومكس ثري بمضمونه وفكرته ورسومه أيضاً ..الكومكس الأوربي المعاصر بأعلامه الجدد والجاد منه والمميز فعلاً رحلة مثيرة من القراءة والإستمتاع ..
أصدقائي بعض القصص سيحتاج إلى سنة كاملة من نشرها على مجلة بساط الريح الذهبية حتى نطلقها بألبوم كامل ..أما هذه القصص والتي نشرت بملحق بساط الريح الذهبية فنحن قللنا المدة إلى ستة أشهر وذلك لتوقف الملحق وإندماجه مع المجلة الأم لإنتفاء الضرورة
أتمنى لكم وقتاً ممتعاً مع قصة تستحق القراءة الثانية وأنا أعرف أننا بالكاد نقرأ مرة واحدة ولكن هذه القصة بالذات لها نكهة خاصة بالقراءة كألبوم كامل ..تحياتي وحتى نلتقي مرة أخرى لكم مني كل تحية وسلام

الأربعاء، 5 أبريل 2017

أبو خليل 28


واسع ورحب هو عالم القصة المصورة الأوربية ولعله الاكثر تنوعاً مما سواه أو هكذا عرفناه في إتجاهات مختلفة ومتنوعة ما بين قصص الصفحة الواحدة والصفحتين والقصة القصيرة والألبوم الكامل وهذا فقط من باب الشكل عداك عن التوجه من حيث الدراما والكوميديا والاكشن والمغامرة الخ الخ ..
ونعود الآن لألبومنا اليوم وهو الألبوم رقم 28 لبطلنا المحبب الشاويش أبو خليلوهو الألبوم الذي يسبق البومه الاخير 29 الذي ننشره حالياً بمجلة بساط الريح الذهبية ..طبعاً هناك عدة البومات أخرى أحاول أن اكمل صفحاتها لأنشرها أيضاً فلقد بدأت أولاً بنشر الصفحة الواحدة وعدت لإكمال الصفحات المتعددة إلا أن صدور الألبوم 29 أجل عملية إكمال باقي الألبومات السابقة ..
وتجد هنا أن تقديم العدد بألبوم كامل يختلف جذرياً عن تقديمه في المجلة فالأمر وكأنك تعود من جديد للعمل على الألبوم من حيث أننا نبتغي أن نقدم للقاريء تجربة كاملة وبنفس متعة الأصل الفرنسية ، الغلاف  التقديم والتبويب وعمليات أخرى مرتبطة ..ستجد أنك ستضحك كثيراً  مثلما ضحكت في المجلة وستكتشف أن جودة العمل في التعريب لن تبطل المتعة بالقراءة مرة ثانية فأنت تستطيع أن تصوغ القصة قصتين مختلفتين تماماً وهذا ما ستكتشفوه عندما تبداون مطالعة هذا الألبوم
تحياتي ووقتاً ممتعاً اتمناه لكم مع الألبوم رقم 28 من أبو خليل

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد 217


السلام عليكم أصدقائي الغالين كل قراء مجلتنا الغراء مجلة بساط الريح الذهبية ..وها هو موعدنا يحين مع العدد 217 من السنة الثامنة لعمر المجلة ..المجلة التي أثبتت أنها وبحق عروس المجلات الشقراء التي واظبت على الصدور في كل شتاء وصيف وربيع وخريف ولستة سنوات مضت فمنذ أن إنطلقت مرة أخرى عام 2011 وحتى الآن رفدت رفوف المكتبات الإلكترونية بمئات القصص والألبومات من أجمل وأحلى إصدارات البونددسينيه القديمة والحديثة والمعاصرة والكلاسيكية ..فتحية من هنا لكل من شاركنا الترجمة والإعداد الفني والتحرير على مر تلك السنوات الطويلة وكل جهودهم محفوظة ومؤرخة في صفحات المجلة تكتب قصة كفاح وصمود وإباء لا مثيل له على الإطلاق 
ولا ننسى دائماً أن نحيي الأبطال الصامدين على خط البونددسينيه  المتقدم  والمضحين بوقتهم وبجهدهم من اجلنا كلنا
الدكتور محمد الزغبي ، العريبة رمسيس ، فيصل البحريني ، رنيم باشا