....

....
<<<

الأحد، 14 مايو 2017

مجلة ما وراء الكون -العدد167


تحية طيبة أحبتي الأكارم ..أن تخرج عن الخط الأحمر للمعقول فذلك قد يكون شغفاً قوياً وأن تخرج فلا تعود أدراجك بعدها فلربما كان هوساً غير مقبول ولكن وعندما يمتزج الشغف بالهوس ينتج عنه الإبتكار ويعد صاحبهُ مُبدعاً والإبداع كما أقول دائماً لطلابي يستوجب أن يعمل جزئي المخ معاً الجزء الأيمن الخاص بالخيال والجزء الأيسر المسؤول عن المنطق ...لا إبداع ينتج أبداً إذا لم تتكافل هذه الأليتين في التفكير والإدراك والإنتاج أيضاً..أتمنى أن تكون الصورة قد توضحت ونعود الآن لنكمل مسيرة مجلتنا العريقة مجلة ما وراء الكون بالعدد 167 والحافل أيضاً بأقوى السلاسل والأفكار
تحياتي وأتمنى حقيقة أن تسعدوا وتستمتعوا معنا يا احباب

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد225


السلام عليكم أحبتي الغالين كل قراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية بسنتها الثامنة الخلابة وعددها الجديد 225 والذي نقترب به ومع كل إطلالة جديدة للمجلة من تحقيق رقم قياسي غير مسبوق في تاريخ إصدارات مجلة بساط الريح وذلك كان أيضاً من دواعي إصرارنا على أن تكون هناك نسخ ورقية من المجلة فما هي إلا أعداد معدودة حتى نتفوق إن شاء الله على كل الإصدارات السابقة ليس بالعدد فقط ولكن بالنوعية وبالأسلوب وبالكيفية أيضاً وهذا إنتصار ليس لنا فقط ولكن للهواية بمعاصرتها ولكل قراء المجلة ومن دعمها وشجعنا طوال تلك السنين
أعود فأقول أنني أبحث هنا عن ثيمة جديدة تجعل من القراءة مسلية وممتعة في زمن يندر به ذلك ولذا وإضافة للكم الكبير من القصص في العدد الواحد هناك التسارع بتقديم الأعداد والنشر وأيضاً التنوع بما نقدم وكيف نقدم ومتى نقدم ..كل ذلك نريد به أن نحقق معادلة جديدة ليست لإختراق الزمن ولكن لجعله مطاوع وتكييف البيئة مع المادة الجديدة وأخيراً أحببت أن أنوه عن موضوع مهم ..هناك مقالة مهمة نفتتح بها لربما مشروع كبير لفهم ما نقرأ من ثروة البونددسينية وخاصة ما كانت تقدمه لنا مجلة تان تان  فالأخ العزيز رمسيس قدم مجهود إستثنائي بإعداد وترجمة صفحات تلك المقالات التي تحتفل بمرور 70 عاماً على إنطلاق مجلة تان تان ولذا فإذا ما احببتم أن تستمر هذه المقالات دورياً أرجوا أن تذكروا ذلك بالردود تشجيعاً لجهد صديقنا الغالي رمسيس وسبباً قطعياً لتواصل هذه المسيرة
مع خالص تحياتي وحتى نلتقي قريباً بعدد جديد آخر إن شاء الله

الجني الصاعد..الملاك الهابط !




الثلاثاء، 2 مايو 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد 224


السلام عليكم أحبتنا الغالين كل قراء مجلتنا الشقراء عروس المجلات مجلة بساط الريح الذهبية بعددها224 وسنتها الثامنة ...وها هو العد التنازلي قد بدأ لتجاوز العدد الذي وصل له الإصدار الرابع من المجلة وإن شاء الله وبهمة ( الفرسان الثلاثة )الدكتور محمد الزغبي والمبدع العريبة رمسيس والعبد الفقير لله عدي حاتم البغدادي سنفعل ذلك وسنستمر إلى ما بعد هذا الرقم ما شاء الله وأعطانا القوة والإرادة لذلك ..
طبعاً وليس مجاملة لمجلتنا وشهادتي مجروحة فيها ولكن عمره خسارة لمن لا يلحق ويبدأ على الأقل من الآن قراءة بساط الريح الذهبية لأنها الآن في أوج رقيها تقدم حقيقة قمة إصدارات البونددسينيه الكلاسيكية والمعاصرة بطريقة لم تُقدم من قبل ولا أعتقد يقيناً أنها تتكرر بإصدارات أخرى سواء أكانت ورقية أو الكترونية
ولا أبالغ لو قلت أن بساط الريح الذهبية أمست اليوم  المعبرة عن القصة المصورة الفرانكوبلجيكية المعربة بلا منازع
وكل هذا أيضاً بفضل دعمكم وتشجيعكم المنقطع النظير 
تحياتي وأترككم لتطالعوا العدد وتستمتعوا به إن شاء الله




الخميس، 27 أبريل 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد 223


السلام عليكم أحبتنا الأكارم كل محبي وقراء وأصدقاء مجلة بساط الريح الذهبية الغالين ، وكما وعدناكم أصدقائنا فإن إصدار المجلة لن يتأثر بالأربعة أعداد السابقة والتي نشرناها دفعة واحدة ..نعود اليوم معكم بالعدد223 من عمر  السنة الثامنة للمجلة  متمنين دائماً نحن كل أسرة تحرير المجلة لكم أطيب الأوقات وأسعدها إن شاء الله

السبت، 22 أبريل 2017

مجلة العملاق الذهبية - العدد 38


السلام عليكم احبتي الغالين ..أصدقائي ونعود من جديد لنلتقي معكم مع عدد جديد من مجلة العملاق الذهبية والذي نستفتح به بالعدد الأول من  سلسلة سوبرمان( أيام سوبرمان الاخيرة ) هذه السلسلة التي تمهد لإنطلاق سوبرمان في (البعث) ولكن لا ادري لما إختار البعض أن يقفز عليها ؟! مع العلم أن أكثر من قرأوا سوبرمان بعدده الأول للبعث ودواليك تاهت عليهم الشغلة مثل ما يقول المثل العراقي ..إذن دعونا نمهد ولو متأخرين لمسيرة سوبرمان بالبعث وستكون رحلة طويلة بعدة أعداد إن شاء الله لكنها مسلية وتحمل بين جنباتها في الرسوم والقصة والأحداث النمط الكلاسيكي -المعاصرأكيد ..وإضافة للقصة هذه أيضاً هناك العدد الأول لعالم الشتاء وسنستمر بالقصة لأنها حقيقة غريبة ومميزة أيضاً
وقتاً ممتعاً انمناه لكم أصدقائي ومع رابط تحميل العدد




الخميس، 20 أبريل 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد166


السلام عليكم احبتي الغالين  كل متابعي ،محبي وقراء المجلة العريقة مجلة ما وراء الكون ..يحين اليوم موعدنا مع العدد 166  وهو عدد غني بالمغامرة والتشويق والإثارة والمعلومة أيضاً...لقد كنت حريص جداً على أن أجعل المجلة مكاناً نائياً وبعيداً عن المعقول والعادي ..حريصاً من أول صفحة لآخرها على أن تكون بحق رحلة إلى ما وراء الكون والطبيعي والمُدرك ولو بالقصص المصورة والتي أرى أن الكومكس أكثر قدرة على إستيعاب النوع والكم وعدم الدخول في تعقيدات التكاليف والتصوير والإنتاج كما في الأفلام والمسلسلات ..طبعاً تلك لها خصوصيتها وهذه أيضاً فنحن نشاهد فلم  لبطلنا المحبب لربما مرة كل عدة سنوات ولكن هنا نستطيع أن نخامر عدة مغامرات وقصص بوقت يسير لو توفرت الإرداة لتقديم ذلك ..فنحن مقيدين هنا بالتعريب أما بالغرب فآلة الإنتاج تقدم بإستمرار سلاسل وقصص لا تعد وتحصى ..
ولذا فترانا في المجلة نحاول قدر المستطاع أن نجعل القاري بالصورة وأن يعاصر ما امكن كل جديد على صعيد هذه الفكرة ..لا اطيل عليكم أكثر وأترككم مع المجلة الأروع صديقة زماننا وأيامنا
مجلة ما وراء الكون



الأربعاء، 19 أبريل 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - من العدد 219 إلى 222







السلام عليكم أحبتي الاكارم كل محبي وقراء مجلتنا الشقراء 
مجلة بساط الريح الذهبية ...اليوم نلتقي بالمجلة في مهرجان من الإصدارات ..أربعة أعداد مرة واحدة
،شكل جديد من الإستمتاع بقراءة مجلة الكومكس لا أعتقد أنهُ تم تقديمه من قبل وحتى لو كان فليس بمثل هذا الكم والنوع والتكنيك والجودة ...فكلها عالية جداً وفخمة وراقية ..
ولكن لماذا أربعة أعداد وبموضوع واحد ؟!
أولاً نحن غايتنا هي أن تستمتعوا وليس أن نرهقكم بالردود ونثقل عليكم بكم المواضيع ولذا جمعتها بموضوع واحد  يحتوي على أربعة أعداد كاملة ولربما أصريت على أن أقدمها لكم كلها فعة واحدة وطبعاً من دون أن يتأثر ذلك بالإصدار الإعتيادي مستقبلاً أي إننا لن نتأخر عليكم بالعدد 223 وإنما سيصدر بشكل طبيعي إن شاء الله
القصة بدأت عندما تذكرت كم المتعة الهائل الذي كان يعتريني مع السعادة الغامرة عندما احصل على مجلد بساط الريح البيروتية
وأحببت هنا أن اكرر التجربة بشكل قريب فبالرغم من أن المجلد كان يحتوي على 8 أعداد ولكن أنا كنت أستطيع أن أفعل ذلك إنما مع وقت اكثر ولا ادري رأيت أن أربعة أعداد ستكون كافية لهذه التجربة
تحياتي لكم واتمنى مرة أخرى أن تستمتعوا كثيراً
ولا أنسى أن أشكر أبطال البونددسينيه والكومكس المعرب عامة والذي لولاهم لما كنا نستطيع أن نرى هذا الإنجاز أبداً
الدكتور الذهبي محمد الزغبي وماكينة الكومكس الألمانية العريبة رمسيس والمتألق بصمت مثل الجندي المجهول فيصل البحريني والمبدعة الشامية رنيم باشا ..


الأربعاء، 12 أبريل 2017

ملة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد218



السلام عليكم أحبتنا الأكارم كل الاخوة والأصدقاء من عشاق المدرسة الأوربية الفرانكوبلجيكية ..أصدقائي وها هو الموعد يحين مع عدد جديد من مجلتكم الذهبية الشقراء مجلة بساط الريح الذهبيةالتي تحمل اليوم لواء البونددسينيه عالياً لتنطلق به في مسيرة جبارة لإسعاد كل رفاق الهواية ومحبي هذا الفن ولرفد مكتبتنا العربية بالعشرات من القصص والمسلسلات والصفحات وإغنائها بكل ما هو جديد وكلاسيكي مميز ...
ونستمر بشكر كل أبطال المجلة في الترجمة والإعداد
الدكتور محمد الزغبي ، العريبة رمسيس ، فيصل البحريني والعزيزة رنيم باشا 
لا زال في جعبتنا الكثير فإنتظرونا ودائماً نسعى لإسعادكم وإدخال الفرحة إلى قلوبكم
وأترككم الآن مع العدد 218 من السنة الثامنة لعمر المجلة



الثلاثاء، 11 أبريل 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد 165


وكأننا لم نغادر الأمس ! وكأننا لا زلنا بالثمانينيات..زمن الطيبين كما يحلوا لنا أن نسميه نحن العراقيين  ولكن لا ..فنحن واقعيين أكثر من هذا ..ونحن نعرف أننا في عام 2017 ..فترة زمانية طويلة بين الأمس واليوم ولكن ما السر فينا نحن قراء الكومكس ..فيبدوا أننا لا نعرف ثباتاً للزمن أو فلنقل نؤمن بمسالة الإنتقال الزمكاني كما في ستاترك وكل ما نقرا من خيال علمي ونحن بذلك لا نضحك على أنفسنا ولا على الآخرين فالذي يريد أن يتطقس جيداً عن حقيقة مثل هذه الأمور سيكتشف أن عالمنا ليس دائماً هو ما نراه وفقط ولكن هناك أبعاد اخرى وأراضي أخرى دشنها خيالنا وفكرنا قبل أن تدشنها اجسادنا ودعونا لا نخوض هنا لربما بمعقدات الفيزياء والرياضيات الكونية ونستمتع فقط بهذا الجسر الذهبي المضيء الذي ربط ما بين لحظة توقف المجلة وإنطلاقها من جديد.. ما وراء الكون مستمرة ياشباب فتعالوا  لتعيشوا المغامرة وتجددوا أيامكم  من حلوها باحلى رغم كل المآسي والظلمة التي يعيشها بعدنا اليوم وتخوضها أرضنا وماذا نسميها الأرض 2017! فلا زال هناك وقت للبطولة والمغامرة ..عدد جديد آخر من مجلتكم العريقة مجلة ما وراء الكون يحمل الرقم 165 ..تحياتي


الاثنين، 10 أبريل 2017

الشمس الباردة - الكتاب الأول - الوباء


السلام عليكم أحبتي قراء ومحبي المدرسة الأوربية ..من الصعب في مثل هذه الأيام إيجاد كومكس من المدرسة الأوربية حقيقة يستحق القراءة كأن يكون غير مكرر بالقصة أو الأسلوب وحتى الرسوم ما عدا طبعاً الكومكس الكلاسيكي بأبطاله ممن نعرف ونحب ، ولكن الصعوبة لا تكون في أنهُ لا يوجد أصلاً مثل هذا الكومكس ولكن الصعوبة في إيجاد تلك النوعية من الألبومات .. وهنا تأتي صعوبة الإنتقاء من اجل تقديم كومكس ثري بمضمونه وفكرته ورسومه أيضاً ..الكومكس الأوربي المعاصر بأعلامه الجدد والجاد منه والمميز فعلاً رحلة مثيرة من القراءة والإستمتاع ..
أصدقائي بعض القصص سيحتاج إلى سنة كاملة من نشرها على مجلة بساط الريح الذهبية حتى نطلقها بألبوم كامل ..أما هذه القصص والتي نشرت بملحق بساط الريح الذهبية فنحن قللنا المدة إلى ستة أشهر وذلك لتوقف الملحق وإندماجه مع المجلة الأم لإنتفاء الضرورة
أتمنى لكم وقتاً ممتعاً مع قصة تستحق القراءة الثانية وأنا أعرف أننا بالكاد نقرأ مرة واحدة ولكن هذه القصة بالذات لها نكهة خاصة بالقراءة كألبوم كامل ..تحياتي وحتى نلتقي مرة أخرى لكم مني كل تحية وسلام

الأربعاء، 5 أبريل 2017

أبو خليل 28


واسع ورحب هو عالم القصة المصورة الأوربية ولعله الاكثر تنوعاً مما سواه أو هكذا عرفناه في إتجاهات مختلفة ومتنوعة ما بين قصص الصفحة الواحدة والصفحتين والقصة القصيرة والألبوم الكامل وهذا فقط من باب الشكل عداك عن التوجه من حيث الدراما والكوميديا والاكشن والمغامرة الخ الخ ..
ونعود الآن لألبومنا اليوم وهو الألبوم رقم 28 لبطلنا المحبب الشاويش أبو خليلوهو الألبوم الذي يسبق البومه الاخير 29 الذي ننشره حالياً بمجلة بساط الريح الذهبية ..طبعاً هناك عدة البومات أخرى أحاول أن اكمل صفحاتها لأنشرها أيضاً فلقد بدأت أولاً بنشر الصفحة الواحدة وعدت لإكمال الصفحات المتعددة إلا أن صدور الألبوم 29 أجل عملية إكمال باقي الألبومات السابقة ..
وتجد هنا أن تقديم العدد بألبوم كامل يختلف جذرياً عن تقديمه في المجلة فالأمر وكأنك تعود من جديد للعمل على الألبوم من حيث أننا نبتغي أن نقدم للقاريء تجربة كاملة وبنفس متعة الأصل الفرنسية ، الغلاف  التقديم والتبويب وعمليات أخرى مرتبطة ..ستجد أنك ستضحك كثيراً  مثلما ضحكت في المجلة وستكتشف أن جودة العمل في التعريب لن تبطل المتعة بالقراءة مرة ثانية فأنت تستطيع أن تصوغ القصة قصتين مختلفتين تماماً وهذا ما ستكتشفوه عندما تبداون مطالعة هذا الألبوم
تحياتي ووقتاً ممتعاً اتمناه لكم مع الألبوم رقم 28 من أبو خليل

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد 217


السلام عليكم أصدقائي الغالين كل قراء مجلتنا الغراء مجلة بساط الريح الذهبية ..وها هو موعدنا يحين مع العدد 217 من السنة الثامنة لعمر المجلة ..المجلة التي أثبتت أنها وبحق عروس المجلات الشقراء التي واظبت على الصدور في كل شتاء وصيف وربيع وخريف ولستة سنوات مضت فمنذ أن إنطلقت مرة أخرى عام 2011 وحتى الآن رفدت رفوف المكتبات الإلكترونية بمئات القصص والألبومات من أجمل وأحلى إصدارات البونددسينيه القديمة والحديثة والمعاصرة والكلاسيكية ..فتحية من هنا لكل من شاركنا الترجمة والإعداد الفني والتحرير على مر تلك السنوات الطويلة وكل جهودهم محفوظة ومؤرخة في صفحات المجلة تكتب قصة كفاح وصمود وإباء لا مثيل له على الإطلاق 
ولا ننسى دائماً أن نحيي الأبطال الصامدين على خط البونددسينيه  المتقدم  والمضحين بوقتهم وبجهدهم من اجلنا كلنا
الدكتور محمد الزغبي ، العريبة رمسيس ، فيصل البحريني ، رنيم باشا 


الأربعاء، 29 مارس 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد 164


تحية طيبة لكل محبي مجلتنا العريقة مجلة ما وراء الكونالمستمرة بإنبعاثها الجديد المعاصر  باحلى حلى ممكن أن ترتقي بها مجلة كومكس عربية تجاوزت بأدائها وفكرها كل التخيلات والتصورات ..وقتاً ممتعاً أتمناه لكم مع العدد164 منها شاكراً كل الردود الكريمة والمشجعة من لدن كل الأصدقاء القراء والأخوة الأعزاء




الأحد، 26 مارس 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد216


تحية طيبة ..نعم إنهُ ليس يوم الخميس ولا موعد النشر كل أسبوعين ولكن مجلة بساط الريح تصدر؟!في الحقيقة هذه كانت واحدة من الأسباب التي جعلتنا نرفع تاريخ النشر  وكثير من الأمور تغيرت فلسفتها عندي بعد تجربة الطباعة ..على أثرها إستغنينا عن بعض المفاهيم وإستحدثنا البعض ...المهم  هذا العدد إهداء إستثنائي للصديقين العريبة رمسيسوالدكتور محمد الزغبي الاحباء فلجهودهما الكبيرة في رفد المجلة بموجات من الألبومات حقيقة أخجل من أتركها لنشر نصف شهري ولذا وتزامناً مع الجهد الكبير للمبدعين الغاليين سنسرع نشر المجلة خلال الفترة القادمة إن شاء الله  والآن أترككم مع العدد 216 من السنة الثامنة من مجلة بساط الريح الذهبية


الجمعة، 24 مارس 2017

مجلة ما وراء الكون -العدد 163


السلام عليكم أصدقائنا الاحباء وجمعة مباركة على الجميع ..قبل سنوات تعثرت هذه المجلة في أول إنطلاقة لها وتباطأت أيضاً بإنطلاقتها الثانية ولكني الآن احس أنها إستطاعت أن تثبت نفسها وأن تصنع لها جمهور كبير وتتقدم بثقة وخاصة بعد أن غيرنا قليلاً النهج الذي كانت تُقدم به ...
المسألة أننا الآن بزمن ليس هو زمن مجلة ما وراء الكون في السبعينيات والثمانينيات ..نحن الآن بزمن مختلف وصعب تثاقلت به القراءة وإختلفت به وسائلها وأوقاتها ولا ننسى أن الفارق بين التوقف والإستمرار عشرات السنين ولذا فلقد كان ما كان إضافة إلا أنني أقدمها لوحدي  اللهم إلا من مساعدة الصديق الغالي رمسيس الثرية بين الفين والآخر  أقدمها  مع مجلات أخرى وأعمل كدار متكاملة تتوخى  في عملها كل مراحل الإنتاج الفعالة والإلتزام الادبي والمهني أيضاً ..بل وحتى التقني
لا يهم ..المهم أنني والحمد لله نجحت بإعادتها مرة أخرى إلى الواقع حتى لو كان إفتراضي ولكنها الآن مدامة وتحقق التواصل بين الاجيال فهي المجلة الوحيدة التي ترتقي بالخيال وعلومه  كومكسياً في حاضرنا المعاصر ونحن بأمس الحاجة لمثل هذا النوع الذي يبقي العقل متهيئاً ومستفزاً دائماً


الأربعاء، 22 مارس 2017

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد215


مساء الخيرات والسلام عليكم جميعاً احبتنا الأعزاء كل قراء مجلتنا الشقراء الابية مجلة بساط الريح الذهبية ..احبتي يتجدد اللقاء بعدد جديد اليوم من سنتنا الثامنة ويحمل الرقم 215 وهو كما عهدتم المجلة عامر بكل ما هو ثري ومميز من عالم البونددسينيه الملون ..قراءة ممتعة وشهية نتمناها لكم  إن شاء الله على امل اللقاء بكم ثانية بأقرب فرصة



السبت، 18 مارس 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد 162



ونستمر وتستمر بكم مجلة ما وراء الكون بتسطير الملاحم الكونية في مسيرة القصة المصورة المعربة ..هذه المجلة التي عاندت المستحيل والغير ممكن وعادت أبية جميلة محملة بنكهة الماضي الخالد وأساطير مدنية معاصرة
عندما كنت احاول مراراً وتكراراً أن أعود بها من أفق الغربة والخمود قال الكثيرين أن مسيرتها لن تطول وسط غمامات الضروف الصعبة وطبوغرافية المكان والزمان
فتوفر القصص المشابهة كان ممكن أن ينفي غائية هذه المجلة ولكن من يفكر هكذا فهو ذو أفق ضيق حقيقة لأنه لكل فرس أصيلة  فارس همام لا يقودها إلا هو أو هكذا تصور لي خيالاتي الجامحة ! أو هكذا إلا أن إستطعت قيادتها من بحر الظلمات والموت إلى سطوع النور والحياة وإعادة مثل هذه المجلة للحياة لم تكن مهمة سهلة صحيح لكني كنت املك ذلك الشغف والإصرار  الذي تجمع من الطفولة والصبا حتى اليوم  شغف وإصرار على أن لا ادعها مجرد قصص من الماضي وإنما قصص حياتنا وأيامنا
وهكذا أنتم ترون اليوم مجلة ما وراء الكون بإمتداد خلاب لأمد بعيد أفل
ولهذا ولتستمر المجلة فهي بحاجة دائماً لكل قرائها ولو في أضعف الإيمان
كل كلماتكم ومشاعركم ومحبتكم وتشجيعكم يحسب لكم ويحسب لمسيرة هذه المجلة وكل من وضع فيها من ذاته وساهم بها من نفسه ..

تحياتي وأتمنى لكم وقتاً ممتعاً مع العدد الجديد والذي يحمل الرقم 162

مجلة ما وراء الكون - العدد161


السلام عليكم أحبتي الغالين ..وتستمر مسيرة مجلة ما وراء الكونفي أصقاع المجرات القصية وملحمة حرب النجوم الأروع بالقصة والسيناريو والرسوم ..هذه السلسلة هي السلسلة الأقرب إلى اجواء ثلاثية جورج لوكاس وهي أيضاً لا تقدم مادة كلاسيكية جافة وإنما تقدم  قصص جديدة متناغمة مع القصة الأصلية ولكنها شكل جديد لا علاقه له أبداً بما قدم على السينما إلا من حيث الفكرة الأساسية ..إخترت هذه السلسلة بالذات أولاً لأنها تعرض الأبطال المحببين لنا بشخوصهم وصورهم التي احببناها ..هان سولو  ،الأميرة ليا ..لوك وغيرهم ..إنها حنين الماضي ومعاصرة الحاضر ورؤيا المستقبل ..أتمنى دائماً ان تستمتعوا بأسلوب المجلة الذي يقدم طرح مختلف عن قراءة الأعداد المفردة وأعتقد أن هذا هو أحد الأغراض التي تميز المجلة عن الألبوم المنفرد ... وقبل الختام أحب أن أشكر الصديق العزيز Daliعلى إهدائه لنا والسماح بإستخدام لوغو وشعار حرب النجوم الذي أبدع بتصميمه حقيقة




مجلة ما وراء الكون - العدد 160


السلام عليكم جميعاً وأخص بالتحية كل الأصدقاء من قراء مجلتنا مجلة ما وراء الكون المجلة العتيدة المتقدة من أتون الغياب كالعنقاء ...أصدقائي اليوم نعود لإتباع أسلوب قدمناه سابقاً في عدد الرجل العنكبوت( النسخ المتعددة ) ولكن اليوم والأعداد القادمة سنستخدمه مع السلسلة الأقوى والأشهر من سلاسل حرب النجوم (ضربات سكاي ووكر) حيث نقدم أكثر من عدد بالمجلة الواحدة ..طبعاً إضافة إلى الجزء الأخير من قصة هلك (من اطلق النار على بروس بانر) وشكرا دائماً لكل مجهودات الصديق الغاليالعريبة رمسيسمعنا .. هذا العدد هدية لمحب وعاشق حرب النجوم الصديق العزيز  عزمي 





الأربعاء، 8 مارس 2017

مجلة ما وراء الكون - العدد159


السلام عليكم أحبتي الاكارم ،أصدقائي الأعزاء وكل محبي مجلتنا العزيزة مجلة ما وراء الكون ..حان موعدنا اليوم مع العدد الجديد من المجلة والذي يحمل الرقم 159 آملين أننا كنا أمينين في طرح المجلة بشكلها هذا تماشياً مع كل تاريخها العريق .. في هذا العدد نكمل رباعية المبدع مارك ميلر  وسيان مورفي (فرسان الزمن) طبعاً هذا الإسم انا إخترته  فإسم السلسلة القصيرة نوعاً ما طويل ولا يصلح بالعربية أن يكون عنوان لغلاف وسلسلة كومكس! -البث الزمكاني المباشر - لربما يصلح لأن يكون عنوان كتاب علمي بإختصاص حرج جداً  ..المهم حقيقة أنها كانت من أروع ما قرأت وعملت عليها بشغف كبير  لتنتهي اليوم على أمل أن يكون هناك لها تكملة ما على غرار الكيك آس ..وأيضاً نستكمل سلسلة هلكالأروع (من أطلق النار على بروس بانر) ونرفع القبعة للصديق الوفي رمسيس على كل جهده في هذا الفصل المثير من حياة هلك وداخل العدد مقالة قصيرة عن المبدع مارك ميلر ..وأخيراً وقتاً ممتعاًنتمناه  لكم  وقراءة مفيدة ومسلية مني أنا عدي حاتم البغدادي وشريكي في هذا العمل الإبداعي العريبة رمسيس