....

....
<<<

الخميس، 16 يوليو 2015

العدد 149 من مجلة بساط الريح الذهبية -العدد ما قبل الأخير


السلام عليكم أصدقائنا وأصدقاء المجلة الكرام ...عيد فطر سعيد أن شاء الله وكل عام وأنتم بألف خير ..وهكذا احبتي وصلنا الى نهاية المطاف بعد أن جلنا وأياكم على بساط الريح في عوالم الكومكس المذهلة حان الوقت ليهبط البساط الألكتروني وتنتهي الرحلة على فضائات النت الأفتراضية ..رحلة لا بد لها من أن تنتهي لنبدأ لو شاء الله وبهمة الطيبين رحلة أنجاز كبير لم يكن مثله من الثمانينات الا وهي رحلة طباعة المجلة بمجلداتها الراقية ..ما هو أكيد أنه لن تكون هناك عودة للعمل الألكتروني أبداً بالنسبة لي على الأقل فأنا سأتفرغ لأعمالي الكتابية وسأنجز ما أستطيع مع الأخوة سامر بكري وخالد بكري في مجلدات بساط الريح الذهبية الورقية لو تم الأمر..صحيح أننا قطعنا نصف المشوار ولكن لا نزال نحتاج الى عدد كبير من الملتزمين والتقدم بطيء للأسف ونحن لا نستغل الفرصة بأعادة أحياء المجلة ورقياً ،هذه الفرصة التي أن لم تتم فلن تكون هناك غيرها وببساطة على مجلة بساط الريح الذهبية السلام فلن تتبقى الا ذكريات نستذكرها لنعيد الماضي الأليم عندما توقفت مجلة بساط الريح اللبنانية مع الأسف ، أرجوكم أن تدعموا المشروع لأنه أن لم نفعل فلن نفعل في أي وقت ..

ناويورك - الكتاب الثاني -هدية العيد


العالم غير العالم والدنيا غير الدنيا ؟! ما الذي جرى ؟ وكيف أن تحولت هذه البنايات الشامخو ةالشواهج العملاقة الى أطلال ..كل ذلك ستعرفوه من خلال الكتاب الثاني من ناويورك (يورك الآن) كناية ب(نيويورك) المدينة الشامخو في الولايات المتحدة الامريكية سابقاً ..عفوا ! اقصد في القصة وليس الآن ..تابعنا الكتاب الاول في مجلة بساط الريح الذهبية وأترككم الآن مع الكتاب الثاني وكل عام وأنتم بألف خير .عيد سعيد 

الخميس، 9 يوليو 2015

السنة الخامسة السنة الاخيرة الكترونياً لمجلة بساط الريح الذهبية .

السلام عليكم أحبتي الأعزاء كل أصدقاء مجلة بساط الريح الذهبية ..خلال خمس سنوات كنا معكم ومع مجلة بساط الريح الذهبية نقضي معها أحلى الأوقات وأطيبها وقدمنا من خلالها صورة حية للبطولة والوفاء والعناد أذ أستطعنا أن ننتقل بروحية المجلات الألكترونية والورقية الى باع طويل أثرى ثقافة البونددسينيه والكومكس الفرانكو بلجيكي عربياً ولكن الأستمرار على هذا المنوال سيكون أشبه بالمسير الذي لا ضوء في نهاية نفقه !! ودائماً هناك تطورات ونتائج محسنة يبتغيها كل واحد منا في هذه الحياة ..أذن فالسير برتابة ورتم ثابت لا تغير فيه هو أشبه بالموت الذي لا حياة فيه ..وخلال الخمس سنوات التي قضيناها معكم لم نكن نتمنى أو نأمل أن نربح شيء غير أسعادكم ولكن وأذا ما كنا نريد أن نصل الى حلمنا وذروة متعتنا يجب أن نسعى لما هو اكبر من النشر الألكتروني ويجب أن تكون هناك خطوة حاسمة تغير الواقع المفروض ..ولهذا وأن شاء الله ستكون السنة الخامسة هي السنة الاخيرة الكترونيا لمجلة بساط الريح الذهبية  وأذا ما أردنا أن ننطلق من جديد فسننطلق بسنة ورقية وهو قرار قطعي لا تنازل عنه ،كيف ومتى لا أعرف ولكني ساسعى لذلك وليس غير ذلك مع فريقي الذي قدم صورة مشرفة للأيثار والأستبسال على ساحات الترجمة والأعداد الفني وطوال خمس سنوات شداد أطلقنا بها مجلة أسبوعية لم يسبق أن قدمت من قبل بهذا الشكل والنوعية والتألق من سنوات طويلة عجاف .
طبعاً وحدي لن أستطيع أن أفعل ذلك أبداً وسأكون محتاج للدعم الكبير والمساعدة المديدة  والمشورة والتعاون وأنا كلي ثقة أن من بين عشاق هذه الهواية من سيتقدم ليدعمنا ويساعدنا في اكمال المسيرة المشرفة لهذه المجلة وشكراً لكل الأخوة الأصدقاء الذين ساندونا وشجعونا طوال سنوات المجلة الخمس التي سننهيها أن شاء الله في أنهاء كل الألبومات التي أستلمتها المجلة حتى الآن والتي سنستلمها قريباً أيضا وسبقى الأتصال بيني وبين الاخوة الأعزاء في فرقة الكوماندوز الذهبية قائماً للأعداد لسنة ورقية سادسة  لو شاء الله ..شكراً لكم مرة أخرى وحتى نلتقي بأذن الله الواحد الأحد
عدي حاتم البغدادي
رئيس تحرير مجلة بساط الريح الذهبية
وصاحب الامتياز الوحيد

الاثنين، 6 يوليو 2015

كليفتون - ماضي مركب


يسرني أن أقدم لكم واحدة من الروائع التي تشارك بتقديمها لنا الأخ العزيز العريبة رمسيس والصديق سرمد الجابر وهي الألبوم العاشر لبطلنا المحبوب كلفتون وهو من اصدارات دار ( le lombard ) الفرنسية ( النسخة الاصلية - الفرنسية  )

من أول رواد الفضاء..