السلام عليكم أعزتنا الغالين كل محبي وقراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية ..نعود اليوم ونلتقي بالعدد 191 من السنة السابعة هذا العدد الذي ما كان ليقدر لهُ أن يًنشر لولا همة وإبداع الدكتور محمد الزغبيالذي شاركني وإياه نصاب قصص هذا العدد فإنفردنا بعزف دوتوبمقطوعة ذهبية نادر أن تتكرر ..العدد ب70صفحة فكما تعلمون المجلة تتلون وتتغير حسب الضروف المحيطة فما دما سننشرها شهرياً إذن من المفروض أن نزيد من عدد الصفحات حتى لا يحس القاريء الكريم بالإجهاد النفسي وأيضاً لا يبقى الألبوم أشهر طويلة دون أن ينتهي فيمل القاريء الكريم من ذلك ولذا فطبوغرافية المجلة الجديدة هي نشر عدد أقل من الألبومات بوقت أقصر وكذلك نشر قصص كاملة لشخصيات معينة مثل أبو خليل أو الوزير الحسود وغيرهم بواقع من ثلاثة صفحات كحد أدنى ألى ثمانية كحد أعلى ..أما عدد الصفحات فهو سيقترن وحسب توفر المادة لدينا فلربما سنقدمها ب60 صفحة بالإعتيادي و70 صفحة خاصة ...لا اطيل عليكم وأترككم الآن مع مشوار المُتعة واللذاذة واحلى مجلة خامرت أيام الصبا والعمر كله
شكراًعلى هذا العدد الجديد والمتجدد من مجلتنا المحبوبة بساط الريح
ردحذفالعفو أخي الغالي عبد الرحمن ..تسلمنا ياوردة
ردحذفعندما يكتمل تحميل المجله اكتشف انها غير قابله للعرض
ردحذف