وها هو الموعد يتجدد والمجلة الصامدة رغم كل الضروف والمعوقات (مجلة بساط الريح الذهبية ) ..في هذا العدد ستقرأون قصتين جديدتين الأولى لبطلنا المحبوب ريك هوشيه والثانية لبطلنا المحبوب أيضاً ليفران وكليهما من إبداع الدكتور محمد الزغبي في الترجمة والإعداد ..فشكراً جزيلاً لكل عطائه الذي جعل من إستمرار المجلة ممكن وغير مستحيل ..أترككم مع العدد فلا أطيل عليكم وأنتظرونا مع العدد القادم وقصة جديدة لأصحاب القمصان الزرق من ترجمة العزيز فيصل البحريني وإعدادي الفني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق