السلام عليكم أصدقائي وأحبتي الأعزاء ،كل قراء مجلتنا الذهبية الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية ... وأزف الموعد لاحلى لقاء مرة أخرى وإن شاء الله مرات ومرات وتذكرت ذلك الأمس البعيد الذي كانت تأخذنا به مجلة بساط الريح في مسيرة عشق وشغف ومغامرة فلا نمل ونعيد القراءة عشرات المرات ..وبالرغم من تغير الزمن ولكنا إستطعنا بقوة وصلابة وإصرار أن نوقض ذلك الوجع المرير لنرسم على محياه إبتسامة فرح وسعادة بعودة المجلة أكثر طموحاً واكثر إشراقاً وبعد سنوات وبعد مئات من الأعداد أدرك ما فعلنا ! ...لقد تحدينا الواقع وتحدينا المعقول بإستمرارنا حتى الآن نجاهد على خطوط الإبداع الأولى نجاهد لكي نحافظ على تراثنا القصصي وعلى ملامح هوايتنا وفي الحقيقة نحن نحافظ على ذكرياتنا وشخصيتنا التي كادت أن تضيع في عجقة هذا العالم المستعر بالنار والبارود والعنف والأسى ..فشكراً لكل من لا زال معنا يحي الأمل ويوقض المتعة والسعادة بأحلى سمفونية قصص مصورة بالعالم كله ..الدكتور محمد الزغبي ، العريبة رمسيس ، فيصل البحريني ، رنيم باشا ALEXENDAR شكراً لكم لأنكم لا زلتم أوفياء وفاء العطاء والتضحية بأغلى ما في زماننا ..الوقت والجهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق