السلام عليكم أصدقائي الاحباء ..كل قراء مجلتنا الكونية ما وراء الكون ..
اليوم نلتقي بالعدد 158 من هذه المجلة وأنا سعيد جداً أنني إستطعت الإستمرار بهذه المجلة التي لطالما عشت معها أوقات جميلة في زمان أفل ولكن والحمد لله لم تأفل هذه المجلة العابرة للاكوان
صحيح اليوم هناك الكثير من القصص التي توفرت عن هذا المجال ولكن تبقى المجلة لها عبق خالد يثري الخيال ويأخذنا معه برحلة في أسرار العلم والمجرات والكون
أشكر دائماً صديقي الغالي رمسيس الذي وقف معي في مسيرة هذه المجلة المعطائة وأتمنى لكم وقتاً طيباً مع هذا العدد الجديد..طبعاً كنت أتمنى أن أقدم أكثر مع هذه المجلة ولكن هذا ما أستطعت عليه فأتمنى أن تعذرونا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق