السلام عليكم ..طبعاً كنت أتمنى أن أعايدكم ولكن ما جرى في بغداد وفي مدينة الكرادة المنكوبة بشبابها وأطفالها وأهلها يجعل نطق كلمة المعايدة صعب وعنيد ..رحم الله كل شهدائنا الأبرار وأسكنهم فسيح جناته حيث صعدت أرواحهم إلى بارئها في شهر فضيل وأخزى الله وأذل أعداء الإنسانية والرحمة مهماً كانوا وإينما كانوا في الدنيا والآخرة إن شاء الله
ملاحظة : ستأخذ المجلة عطلةخلال الأسبوع القادم وإن شاء الله سنعود لنلتقي بكم مع العدد 188 يوم الخميس المصادف 21 جولاي ..تحياتي وأتمنى أن تسعدوا بالعدد وتقضوا معه أوقات طيبة ولا تنسونا من الدعاء أكرمكم الله وحفظكم من كل شر يارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق