أحبتي الاكارم والأصدقاء الأعزاء كل قراء المجلة العملاقة الذهبية طبتم وطابت أيامكم ..اليوم نختتم بالعدد37 سلسلة السهم الاخضر الفاخرة (السنة الأولى على الجزيرة) بعدديها 5و6 ..طبعاً احب أن أنوه هنا لكل قراء مجلة بساط الريح الذهبية أنني سأتخر بها قليلاً وذلك لأسباب خاصة تجعلني غير قادر على العمل بقصص الكوميديا الآن ...ولذا فأنا ومؤقتاً سأعمل على المجلات الأخرى ..لن أطيل عليكم وأترككم للإستمتاع بهذا العدد ولا تنسونا أكرمكم الله من دعائكم الطيب
....
الاثنين، 20 فبراير 2017
الثلاثاء، 14 فبراير 2017
مجلة العملاق الذهبية - العدد36 -السهم الاخضر -السنة الأولى على الجزيرة 2
تحياتي أصدقائي الأعزاء كل محبي مجلة العملاق الذهبية بإصدارها المفتوح والعدد36ونعود لنستمر بسداسية السهم الاخضر (السنة الأولى على الجزيرة) بقسمها الثاني والذي يضم العددين 3و4 وفيه تستمر قصة نشأة السهم الاخضر من وجهة نظر أندي ديغل وجوكي ..وطبعاً أنا قدمت إستهلالية مقالة عن موضوع البنائيات في القصة المصورة محاولاً أن أشرح حالة الأصل والنُسخ في فلسفة الكومكس الامريكي وهي طبعاً وجهة نظر شخصية خلفتها تراكمات العمل طويلاً في تعريب مختلف المدارس العالمية بالقصة المصورة ..أتمنى أن تجد إستحساناً عندكم وترقبوا الجزء الثالث والأخير من هذه السداسية بالعددين 5و6 قريباً إن شاء الله
الأحد، 12 فبراير 2017
مجلة العملاق الذهبية - العدد 35 - السهم الأخضر
نعم ..لقد حان الوقت لنتعرف على السهم الأخضر ، من كان! وما هي الضروف التي دعته لأن يتحول إلى مقتص للعدالة ومنقذ لاهالي مدينته من الأشرار والمتنفذين ..طبعاً سيقول قائل : ولكنا نعرف تلك القصة فأقول أنا : نعم قد تتشابه القصص ولكنها في المحصلة تتقاطع نوعاً ما لنقرأ قصة مختلفة بالرغم من أنها لها نفس الحيثيات ..شخصيات جديدة فرضت نفسها في هذا الفصل المكون من 6 أعداد سنقدم لكم في كل إصدار للمجلة عددين إن شاء الله ..ولربما يلاحظ الكثيرين أننا ادلفنا على نشر المجلة من دون سنة معينة ..لأنهً لن تكون هناك سنة رابعة أو ما يشابه ولأننا إتجهنا بمجلة العملاق الذهبية إلى إعتماد فقط ترقيم عددي مفتوح للمجلة
ذلك يعفينا من الكثير من الإلتزامات اتي يراها بعض الأحيان بعض القراء وكانها لزام علينا وهي ليست كذلك
أتمنى لكم أوقاتاً طيبة وحتى نلتقي بعدد جديد آخر إن شاء الله لكم مني الف تحية وسلام
عدي حاتم البغدادي
رئيس تحرير المجلة
الثلاثاء، 7 فبراير 2017
مجلة بساط الريح الذهبية - السنة الثامنة - العدد212
السلام عليكم أحبتي الاكارم كل قراء مجلتنا الشقراء مجلة بساط الريح الذهبية التي إنطلقت بسنتها الثامنة لتكتب مرحلة متألقة إن شاء الله من مسيرة المجلة ومثل تلك المسيرة أكيد ستكون مسيرة إيجابية لمجلة قاربت من العمر 212 عدد ذهبي وهذا إنجاز كبير ليس عربي فقط ولكنه دولي بالجهد والإجتهاد والمواصلة والإستمرار ،النوعية والإخراج والتقديم ...ولكن أيضاً وعلى ما يبدوا أن هناك سلبيات لأن يكون لك تاريخ طويل وأرث كبير ومنها أن بعض ما نقدم من البومات سواء أكانت صفحات أو حتى بعد نشرها كألبومات كاملة صارت تضيع من حقوقها الكثير ومنها أحقية النشر والترجمة والإعداد أو حتى فكرة الإكتشاف والتطوير ولربما نعتب نوعاً ما على الأصدقاء في التقصي والتحري قبل العمل على بعض الألبومات لألى يضيع الجهد من الطرفين !
المهم ما نقله لنا بعض الأصدقاء أن الأعمال القديمة والتي مر عليها من خمسة لست سنوات هناك من لم يصل لها أو يقرأها للأسف وذلك أيضاً بسبب الأرث الكبير والذي يصعب ذلك ولذا وعليه فسنقوم مستقبلاً بإعادة بعض الألبومات المهمة ونشرها في الأعداد الجديدة من باب ضرورة ما قلنا به في مشروع إعادة القراءة فإلى ذلك نسترعي الإنتباه
الأربعاء، 1 فبراير 2017
مجلة ما وراء الكون - العدد 157
السلام عليكم احبتي الاكارم كل قراء النشر المميز والراقي من مجلاتنا المعاصرة التي تحاكي الإبداع لحظة بلحظة وصفحة بصفحة ...أصدقائي هذه العودة للمجلة جائت مثل الحلم ذلك الحلم الذي غازل كل الاماني العظام بصورة من الأمل ..الأمل الذي جاء بإستمرار هذه المجلة حتى ولو كان إستمرار بطيء ولكنه مع ذلك يُبقي المجلة في دائرة الضوء بدل العتمة والذاكرة المستمرة بدل الإضمحلال والنسيان
هذا العدد هو إهداء للصديق العريبة رمسيسعاشق مارفلولذا فهو عدد مارفلي عنكبوتي هالكي بإمتياز في قصص رائعة نادراً ما تقرأ مثلها في زمن الإزدحام والعشوائية
أتمنى أن تسعدوا بالعدد ومع كل محبتي أسال الله لكم كل الخير والسلامة وحتى نلتقي بعدد آخر إن شاء الله
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)