السلام عليكم احبتي الاكارم كل قراء النشر المميز والراقي من مجلاتنا المعاصرة التي تحاكي الإبداع لحظة بلحظة وصفحة بصفحة ...أصدقائي هذه العودة للمجلة جائت مثل الحلم ذلك الحلم الذي غازل كل الاماني العظام بصورة من الأمل ..الأمل الذي جاء بإستمرار هذه المجلة حتى ولو كان إستمرار بطيء ولكنه مع ذلك يُبقي المجلة في دائرة الضوء بدل العتمة والذاكرة المستمرة بدل الإضمحلال والنسيان
هذا العدد هو إهداء للصديق العريبة رمسيسعاشق مارفلولذا فهو عدد مارفلي عنكبوتي هالكي بإمتياز في قصص رائعة نادراً ما تقرأ مثلها في زمن الإزدحام والعشوائية
أتمنى أن تسعدوا بالعدد ومع كل محبتي أسال الله لكم كل الخير والسلامة وحتى نلتقي بعدد آخر إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق