ترمي العواصف الشاب اليكس على ضفاف شواطيء الأدرياتيك بعد أن تحطمت السفينة التي كان يبحر فيها ليكتشف أن إيناك صديقه ليس معه وأنه الناجي الوحيد ولكنهُ يفطن بعد ذلك أن السفينة وصلت إلى الشاطي وأحرقت بعد ذلك ..يتعرف هناك على شخص يساعدهً ويطعمه لكنه يخبره سر أن هناك قراصنة يونان يأخذون ركاب السفن عبيد بعد جرها لأضواء خداعة على أنها منارات لمسالك آمنة وأنهم يقبعون في قلعة ومدينة إسبارطية ناهضة ..
يغادر اليكس للبحث عن صديقه وفعلاً يجده بعد إختبار أوقات عصيبة مع آسريه وخاصة قائدهم (السيداس) والي يحظى بثقة الملكة ولكنه يفشل بتحريره ويؤخذ معه أسيراً إلى حيث الملكة أدوريا والتي تطلب من اليكس أن يكون مدرباً وراعي لأبنها الفتى الصغير هرقليون ولكن اليكس يرفض لأنه لا زال يعتبر نفسه عبداً لولا الضغوط عليه ..
يحاول اليكس وبعد أن يعلم أن خطة الملكة هي إنشاء جيش سبارطي ناهض لمقارعة الرومان أن يحرر العبيد والقيام بثورة ..رغم من أن الثورة تكبدت خسائر كثيرة لكن مقدم الرومان إلى الحصن خلصهم وأنهى حكم الملكة المستبسلة التي تطلب طلب أخير من أليكس ألا وهو أن يرعى إبنها هرقليون (الإسبارطي الأخير) ...هذه كانت ملخص للحلقة ،أتمنى أن تستمتعوا بها إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق