....

....
<<<

الأربعاء، 30 نوفمبر 2011

مجلة بساط الريح الذهبية - العدد14



هل يمكن للأحلام أن تتحقق؟ هل يمكن للماضي أن يتجدد؟ أقولها اليوم بثقة كبيرة –نعم – كل ذلك ممكن عندما تكون هناك إرادة قوية وتصميم مدروس،لم تفارق بالي أبداً فكرة أنني خسرت ما جمعت من مجلة بساط الريح (الإصدار الرابع) ولن تفارق بالي أبداً أنني ومعي كثير  نتصفح اليوم الإصدار الخامس (الإصدار الذهبي) ....بين اليوم وبين الأمس لا أكاد أشعر أبداً أن هناك زمن ،أن هناك فارق  من الوقت كانت به لحظات أسى وفراق ...لحظات شوق ولهفة ، اليوم صار عندنا مجلة بساط الريح من جديد و كل محبيها يسعون لأن تستمر وتتطور، أسرة تحرير وقراء  وجهات داعمة لأننا جميعاً لا نريد أن نخسر الحلم مرة أخرى

هناك 8 تعليقات:

  1. للوهلة الأولى لم أصدق ما رأيت
    للوهلة الثانية ظننت الموضوع إعلان عن العدد القادم
    الوهلة الثالثة صحوت وتذكرت أنني لست في حلم بل أنا في الواقع..
    إنها ليلة الخميس مع عدي البغدادي الذي حقق لنا حلما كان بعيدا وانضم إليه ثلة من الداعمين الواثقين ليحافظوا على هذه التحفة الذهبية
    بوركت أخي عدي شكري وتحياتي لك ولسائر أسرة المجلة الكريمة وتمنياتي ودعواتي بمزيد من التوفيق والتفوق
    وإلى التنزيل والتصفح والقراءة والتمتع والسعادة والبهجة والفرحة والسرور
    ادلل يا أبا يوسف :)

    ردحذف
  2. أعود ثانية بعد التصفح والقراءة (لنصف العدد حاليا وبعد هذا الرد سنكمل في الابحار...) لأرحب بالأخ شوان جلبي متمنيا له كل خير
    ملحوظة صغيرونة جدا: كلمة (الذهبية) على الغلاف السابق كان لها بريق رائع جدا بل أكثر، للصراحة افتقدته هنا، يا ليت لو يرجع مع العدد 15 :)
    بندول الزمن: بدأت معالم القصة تتضح أكثر في هذا العدد، والكلام عن مشاكل المتجمع (ولو كانت بقالب زمن بعيد في المستقبل) لكنه يحاكي ويخاطب جانبا من الواقع في البلاد المسماة متحضرة، فالانتحار فيها يزداد عاما بعد عام، وكأن القصة لها أهدافها الاجتماعية في نبذ الانتحار وبيان نتائجه، بصراحة حماسي للقصة في ازدياد
    بارك الله بك أخي الحبيب عدي

    ردحذف
  3. عودة ثالثة: هذه المرة مع الأخ مقداد:
    صاحب الصورة للشخصية الخيالية بريشة الفنان الصيني هو (جاندلف الساحر) من سلسلة (سيد الخواتم)
    إن لم أعرفه أنا فمن سيعرفه!؟ خاصة بعد سلسلة (الهوبيت) :)

    الصورة المقابلة لجاندلف، تحفة فنية عالية ظاهرة رغم صغر حجم الصورة لكن قوة ريشة هذا الفنان الصيني عالية جدا وكما ذكرتَ في آخر التقرير إن كان بهذه القوة حاليا فبعد نضوج خبرته وفنه ماذا سنرى؟

    وأما عن العملاق الآسيوي (المانغا) الذي غزا العالم الغربي الأوروبي والأمريكي بشكل سريع وغريب وخارق... يبدو إنه الغزو الفكري والفني التتاري الجديد للدنيا :)
    في تقريري عن سلسلة (ستورم) الوارد في (تان تان الجديدة) ذكرتُ شيئا سريعا عن هذا الأمر المتعلق بغزو المانغا للغرب ومقارعتها للكوميكس الأوروبي والأمريكي في عقر دارهما، أتمنى أن تكون قد قرأته فذلك سيسعدني
    وأخيرا وليس آخرا لا أتمنى أن تحدثنا فقط عن أعمال هذا الفنان الصيني، بل أتمنى أيضا أن نقرأ له عملا مترجما في قادم الأيام
    تحياتي

    ردحذف
  4. العودة الرابعة: مع حبيبنا د. محمد الزغبي:
    أريد أن أشيد بأسلوبك السردي القصصي فهو ليس رائعا فحسب بل متفوق، حقيقة وليست مجاملة، وتظهر قوة ذلك في ترابط إنشاء الحوار (البالونات) والسرد (المربعات) أو بعبارة أخرى ترابط الجمل بعضها ببعض سواء الجمل الانشائية أو الحوارية.. قد راق لي ذلك جدا واستمتعت كثيرا في القراءة خاصة قصة مورتيمر.
    بارك الله بك يا دكتور وجزاك عنا خيرا كبيرا

    ردحذف
  5. خاطرة: إن ذكرتُ أحد الرفاق والزملاء والأصدقاء بمزية فيه لا يعني ذلك أن غيره خال منها! لا. وإنما مرادي أن أذكر لكل واحد من رفاقي: الجانب الخاص به الذي يعجبني فيه جدا.
    أحبابي أنتم جميعا.

    ردحذف
  6. عودة... أخرى جامعة:
    أخي عدي أثار فضولي تقرير النمل الأسد وأعجبني جدا، شكرا لك.

    أخي حسين ابراهيم: أنت تحفة وأعمالك تحفة، وبلوبيري من التحف الروائع، فماذا سأقول: سوى تحفة التحف، بارك الله بك يا غالي أنت وعدي الكرم، ومشتاق لطلتك علينا لو طلة خفيفة وسريعة :).

    حبيب قلبي أبو نواف، قلم نبيل فوزي في الكوكب اليومي على بساط الريح الذهبية... مسكين العم وحيد.. تقطع فؤادي عليه خاصة عندما صار تحت هيبة ذي الساقين الطويلتين :) تحياتي لك ولأخيك الكبير، وننتظر تقاريرك بفارغ الشوق والمحبة.

    أخي شوان الجلبي: معلومات رائعة هذه في باب (صدق أو لا تصدق) والحادثة التي تعرض لها الطيار الأمريكي رانكين أثرت في نفسي، فمن الصعب معايشة هكذا مواقف ولا شك أنها تترك بصمتها الصادمة في نفوس أصحابها. بارك الله بك وشكرا لك.

    لؤي باشا أميرالحب: تقريرك عن هاري بوتر وترجماتك من الفرنسية داعم كبير للمجلة ومؤنس لنا، ولكن غياب صفحة عزيزي عزوز قد عزّ علينا جدا، رحلة سعيدة أتمناها لك في تركيا وعودة ميمونة إلى الأهل في كركوك إن شاء الله، وعلى أمل عودة عزوز أفندي للمجلة في القريب، تحياتي القلبية لك حفظك الله.

    وأما أخونا جمال فيتحفنا في طالع المجلة بطريف وظريف ليدخل إلى قلوبنا السعادة من أول طريق الابحار على متن بساط الريح الذهبية، تحياتي وبارك الله بك يا غالي.

    وفي الختام كل الود والمحبة لابن أخي الغالي ابن الغالي يوسف (سبستيان) وننتظر عددك القادم من مانغا ستارز
    حفظك الله وبارك بك وجعلك من أحبابه الصالحين

    ردحذف
  7. دائماً ما تضفي ردودك يا أخي العزيز حمزة الأسد نكهة خاصة على المشاركات فأراها بدونها بلا بريق ، آنسك الله وأسعدك دنيا وآخرة أخي الحبيب وسيتم الأخذ بتوجيهاتك إن شاء الله في العدد القادم

    ردحذف
  8. أخي عدي، التعليق الأول الذي حذفته أنا هو نفسه التعليق الثاني لكن كان به أخطاء سبق قلم :) لذلك حذفته وأعدته ثانية بعد التصويب
    يمكنك حذفه إن رغبت نهائيا بدل أن يبقى هكذا فارغا

    ردحذف