على الود دائماً نلتقي أعزتي الغالين كل محبي مجلة بساط الريح العراقية ، اليوم نلتقي والفصل الأخير من قصة بلو بيري –نهاية الأثر- لنطوي صفحات واحدة من أروع المغامرات للملازم الشاب مايك بلوبيري ونعدكم بتقديم مغامرة أخرى له في العدد القادم قام بترجمتها المبدع حسين إبراهيم أضافة إلى مفاجآت كومكسية أخرى ستكتشفوها إن شاء الله في العدد العاشر ، طبعاً المجلة ودائماً ترحب بمساهمات الأصدقاء ومشاركاتهم ونتطلع أيضاً إلى مساهماتهم المتنوعة في كافة أقسام وصفحات بساط الريح ، التي إن شاء الله وكما عودتكم تجدونها في كل خميس تطل عليكم طلتها المعتادة البهية ،قراءة ممتعة أتمناها لكم وكل أسرة التحرير على أمل اللقاء بكم في الأسبوع القادم وشكل جديد ×جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق