هذه قصة فايروس يحتل مناخ الكوكب، من يصيبه يصبح في باديء الأمر مصاص دماء بشري خارق القوة، ومن ثم يتحول إلى كائن شيطاني شرير، معضم الضحايا يموتون خلال أيام واحياناً شهور.. ولكن فصيلة جديدة يبدوا أنها وجدت،فصيلة خارقة ومتوحشة وخارقة ومتعطشة للدماء، تلك الفصيلة قام العالم بإنتاجها ليوقفوا إنتشار الفايروس ولكن النتيجة جائت عكسية، ياترى هل يستطيع – تاكاموتوا – وقسم التحقيقات الخاصة بالكائنات الشريرة في قوة شرطة طوكيو، فهل ياترى يستطيعون إيقاف هذه الكارثة قبل أن تحل على العالم كله؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق