وها هو لقائنا الأسبوعي يتجدد مع محبوبتنا بساط الريح لتنقلنا على صفحاتها بأخف من الريش ، طبعاً هذا العدد مميز جداً لأنه يحتوي على قصتين للأخ العزيز المقداد الأولى – والا أقول لكم أترك الأمر لكم لتكتشفوا ذلك بأنفسكم والثانية باينة من الغلاف!، وأيضاً تستمر باقي قصص المجلة بالتتابع مع وعد بتقديم الأكثر متعة إن شاء الله في القريب العاجل بعد خبر جميل جداً الا وهو إنضمام الأخ الغالي المبدع حسين إبراهيم حمد إلى أسرة تحرير المجلة ليكون داعماً جديداً وقوياً لإستمرارها وليقدم لكم ما لذ وطاب من روائع البوندسينيه مع الأخ المقداد إن شاء الله ولا أطيل عليكم فأنا أعرف أنكم تحبون أن تلتقوا بصفحات المجلة التي تنتظر دائما دعمكم وتشجيعكم أخوتي الأحبة لتستمر على ما عاهدناكم به وتقبلوا تحيات أسرة تحرير المجلة الخالصة
غلاف مبهر، لقد تعلقت بهذه المجلة بشدة وأنتظر بفارغ الصبر انتهاء اشغالي لأباشر معك في المساعدة، بارك الله بك أخي عدي وتحياتي للأسرة الكريمة
ردحذفالله يسهلك أخي الغالي حمزة وياريت والله لأن لوجودك دائماً طعم خاص جداً جداً
ردحذف