....

....
<<<

الجمعة، 12 فبراير 2016

مجلة بساط الريح الذهبية - السنة السابعة - العدد 166


السلام عليكم أحبتنا الغالين  كل قراء مجلتنا العصماء مجلة بساط الريح الذهبية  ، يحين اليوم موعدنا مع العدد 166 من السنة السابعة ، في الحقيقة أردت أن أذكر هنا اليوم أننا نفتقد الكثير من كادر فرقة الكوماندوز الذهبية وإننا نقاتل تقريباً أنا والدكتور محمد الزغبي بأسلوب هجوم الذئاب المنفردة المستقتلة ..قبل سنتين من الآن تعرضنا لنفس هذا الوضع وكانت المجلة مهددة بالتوقف ولكني وفي حديث خاص مع الدكتور الزغبي قال لي وقتها : لو أضطررنا ياعدي أن نقدم المجلة أنا وأنت فقط فسنفعل !! وها أنا أتذكر كلامه تماماً   ونعم ها نحن نفعل و سنفعل وأنتم ترون النتيجة ،المشكلة أن الكثير من الأصدقاء الذين واكبونا بالعمل بالمجلة أحياناً تعيقهم ضروفهم  من المشاركة  ولكني وجدت نفسي في يوم ليس ببعيد أقاتل لوحدي فقط  وذكرني ذلك عندما جربت العمل بالمسرح في كلية الفنون الجميلة ..كان هناك ما يسمى مدير الإنتاج ،لم أفهم حقيقة ما دوره ولكنهم أصدقائي اخبروني أن مهمته إدارة كل شيء ومن ضمنها أيضاً تعويض النقص لو غاب أحد الممثلين أي أن من مسؤوليات المدير هي حفظ كل ادوار الممثلين في حال غاب أحدهم ؟!! والآن وكما ترون نحن نعوض الغياب الكثيف بكفاءة كثيفة  أنا والدكتور محمد الزغبي مع قصة للحبيب حمزة  الأسد وأعمال لآخر كوماندوز ذهبي في الفرقة فيصل البحريني ورنيم باشا أيضاً وستستمر المجلة أسبوعياً وبنفس الوتيرة والكفائة إن شاء الله مع كل شكرنا وتقديرنا لكل الأصدقاء وأعضاء فرقة الكوماندوز الذهبية السابقين ،نقول لهم كفيتوا ووفيتوا وليس المطلوب منكم المستحيل أبداً ..شكراً لكم جميعاً وأتمنى أن تستمتعوا بهجوم الذئاب المنفردة المستقتلة  ودفاعهم عن مجلتهم وإستمراريتها . طبعاً هذا مجرد تشبيه لكنه في مخيلتي كان أقرب للواقع .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق