....

....
<<<

الثلاثاء، 15 سبتمبر 2015

صور مجلة بساط الريح الذهبية الورقية في المطبعة (1)









تحية طيبة الأصدقاء الاحباء قراء مجلة بساط الريح الذهبية  ..أصدقائي ها هي صور مجلتنا الحبيبة مجلة بساط الريح الذهبية وهي في المطبعة  وقد جاهدنا ليلاً وهاراً أناوالأصدقاء الكرام سامر بكري وخالد بكري والعزيز الغالي عمر سامر بكري الذي قام بعملية المونتاج بنفسه ولؤي بغدادي ..عملنا ليلاً ونهاراً  ومر الشهر علينا ونحن لانعرف طعم النوم ..فلقد كان عندنا حلم وأستيقضنا لنحوله الى حقيقة حقيقة ، صعبةولكنها لم تكن مستحيلة لأنه كان عندنا شغف أسمه الكومكس وبساط الريح وكان عندناولع أسمه عدم الرضوخ لكل أساطير الحاضر بأنه لا مستقبل بعد الآن للورق ..هذه هي مجلة بساط الريح تنبثق كالعنقاء من رماد النت الأفتراضي الى واقع ملموس يعيد المجد التليد للزمن الجميل العربي ..زمن القصص المصورة وزمن الرومانسية  ولكن أعود فأقول جاهدنا هذه المرة أن لا تكون مجلة بساط الريح الذهبية الورقية مجلة للكبار ولرواد الزمن الماضي ولكنا جعلناهامجلة أيضاً لأولادنا وبناتنا الذين تهافتوا ليشاركونا صورهم واحلامهم وأمانيهم بمستقبل جديد للمجلة يرويهم في زمن عطش للكومكس الجاد وليكونوا جيلاً جديد يدعم أستمرار القصص المصورة العربية  وغداً ستكون هناك مسابقات وستكون هناك أحتفالات ومهرجانات لتعود بنا مجلدات بساط الريح الذهبية الى أحلى زمن وهي تضم بين جنباتها كل أبطال الكومكس الأوربي الجاد ..أنها مجلة العائلة ومجلة العصر الذهبية  وأشكر من هنا كل كادر المجلة الذهبي (فرقةالكوماندوز الذهبية ) وكل من شاركنا نصرنا في هذا اليوم البهيج من أصدقائنا المترجمين والمعدين الفنيين  في عرب كومكس بيت الكومكس العربي الأول والوحيد في محيط اللعالم بحق والذين وقفوا وقفة مشرفة لا يقفها الا الأبطال وكل من دعمنا وأشترك معنا بالمجلة والتزم معنا لنكون اليوم وغداً وكل يوم مع موعد والبهجةوالمتعة والسرور ..ولا أنسى أن أذكركم كل الاحباب الكرام الذين لم يشتركوا معنابعد أن هناك عدد محدود فقط من المجاميع هذه الطبعة للمجلدين الأول والثاني ستكون تأريخية ولن تتكرر بعد ..ولذا ومن منطق الأعتزاز بكل الأصدقاء والرغبة بأن يستملكوا الحلم الذهبي بأيديهم ويستمتعوا ويصنعوا حاضر مجلة بساط الريح الذهبية الورقي  الجديد ..شاركونا هذا الفرح،شاركونا هذا النصر الكبير مع كل الشكر والتقدير والأحترام  للجميع .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق