أصدقائي الأحبة قرأت هذه القصة لفرقة العدالة والتي
أحببت أن أدعوها بالذهبية لتميزها عن كل سلاسل فرقة العدالة ، حقيقة العدد مكتض
بالحوارات والمؤثرات لذا فأنا أدرك جيداً أن تعريبه سيكون مكلف كثيراً بالوقت
والجهد والإمكانيات وعليه فأنا أترك فرصة تقرير البدأ بترجمته وإعداده لكم يا
أعزتي ..فإن وجدت الطلب على هذا العدد يناسب ما سيصرف عليه من جهد سابدأ به وإلا
فسيكون مجرد الإستمتاع بتعريب غلافه وهي هواية حقيقة لا أستطيع إلا أن أمارسها بشغف..
القصة تدور حول زمن لا يعترف بباتمان والفانوس الأخضر
وفرقة العدالة كأبطال خارقين بل مطلوبين للعدالة ،زمن لا يعرف الأبطال بعضهم بعض
والعالم يحاول أن يركعهم بواسطة قدرات تكنلوجية غريبة ومتطورة ..زمن يتقاتل به
الأصحاب قبل أن يصبحوا أصدقاء وفي فرقة واحدة..
ملاحظة :نصاب التصويت للأعضاء فقط 25 صوت مع أملي بنشر
العدد في أقرب وقت ممكن
معك فى النشر ان شاء الله...تحياتى
ردحذفومني ايظاً يا غالي .. سلمت
ردحذفوكيف لا، سلسلة الرابطة من أقوى سلاسل دي سي وأقربها لقلبي فهي تجمع الكل
ردحذفاطحنها يا باشا :)
تسلم ياأخي الغالي الدكتور علاء الدين وهبي وجودك الدائم وتشجيعك وتصويتك الذي لا يكل ولا يمل يسعدني ولو أعمل من أجلك وأجل الغالين فقط ما يروح التعب بلاش
ردحذفتسلم ياحياتي حسين منور اليوم والمدونة منورة بيك ياحبي ،مو تدلل يا أبو علي ..إنت تؤمر مو تصوت.
ردحذففعلاً أخي الغالي حمزة هذه السلسلة من الأروع فرسومها مبهرة والتفاصيل مميزة والقصة غير شكل ولعيونك ياخويي راح أبدأ العمل عليها مباشرة بعد الإنتهاء من الفتاة الوطواطة إن شاء الله
ردحذفPlease publish it.. Thanks
ردحذفإن شاء الله أخي العزيز كومك فان ومما سيعجل بنشره أيضاً مشاركة العزيز حسين إبراهيم في إعداده ..خبر تحفة بملوين دينار ..
ردحذفالاخ العزيز الغالى عدى الف تحيه وسلام ..اما انا فتكفينى ردودك الحميله فهى عندى بكل كوميكس الدنيا ...تحياتى
ردحذفأكيد موافق
ردحذفمرة أخرى معنا الثلاثي الرائع..
ردحذفحمزه قلب الأسد..
الدكتور علاءالدين..
والأخ المحترم حسين إبراهيم..
وأنا الرجل العجووز معكم على طول الخط ..(رأيي هو تحصيل حاصل)
أهم شئ هو أرائكم أنتم..
أخوكم العجووز..مجدي الحداد
بالعكس وللمرة الثانية أقول لك أخي العزيز مجدي أن صوتك مؤثر وضروري فحسك معانا كفاية ونحن نحب دائماص أن أرى تعليقاتك وردودك وردود الأولاء الغالية علي ولكني حقيقة في هذين العددين لم أحب أن أكلفكم الكثير من العبأ ما دام العدد له قراء فآثرت نشره حتى ولو بأصوات الأخوة الغالين الدكتور علاء وحسين وحمزة الأأسد ..ولكن أكرر هذا لا يكفي عن أصواتكم العزيزة والغالية التي نحتاجها كأكسير معنوي كبير للإستمرار
ردحذف