....

....
<<<

الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012

في نهاية المطاف الرجل العنكبوت أبو سميرة؟!


هناك 4 تعليقات:

  1. ما دام قتلوا الشخصية الأصلية لماذا لا ينهوا معه شخصيته المقنعة؟ يعني مات بيتر باركر... خلاص انتهى سبيدرمان... ويبدؤوا بشخصية جديدة مع دور جديد.. لكن هذا النموذج المتكرر بقالب آخر لماذا؟ لا أجده سوى مملا، يعني العنكبوت ما قرص أحدا إلا بعد موت بيتر باركر؟ ولو كل عنكبوت جيني يقرص أحدا سيتحول الى سبيدرمان لماذا لا يعملوا جيشا منه؟

    تبا وسحقا لهم كل هذه الخربطات تجعلنا نكره متابعة الكوميكس الأمريكي...

    اليابان جماعة إذا أنهوا شخصية خلص بينهوا معها قصتها ونقطة ع السطر انتهينا.. الأوربيون في الغالب كذلك ونقطة انتهت السلسلة وفهمناها وكله تمام.. الأمريكي تعقيد بتعقيد وهذا إن دل على شىء يدل على نفوسهم المعقدة والخربطة التي يعيشونها فالخربوط لا ينتج إلا خرابيط :) يا لها من نظرة سوداوية مني هذه ههه
    لكن عن جد يا أبا عداوي لقد زوّدوها كثير حتى ملّت نفوس القراء منهم حتى الأمريكان صاروا يتوجهون للمانجا والأوروبي
    عندنا كلمة نقولها
    الآكلة اللي تاكلهم
    :)

    ردحذف
  2. نسيت...
    شكرا لك على التقرير يا غالي، وشكرا لاتاحة الفرصة لهذه الدردشة يا آدمي

    ردحذف
  3. نسيت أمرا آخر...
    أنا مع أبو سميرة لكن مش مع أومبابا قصدي أو باما
    فعندنا مثل آخر يكَول
    الشلب شلب
    سواء كان ابيض او اسود
    :)

    ردحذف
  4. ههههههه طول بالك يا آدمي ... طبعاً أنا معك فيما ذهبت إليه ومسألة ضرب المثل بأوباما لا يقصد بها إلا الإتجاه الأسمر الذي يطغي اليوم على عامل المجاملات في أمريكا بدئاً من أوبرا وإنتهائاً بالصبي العنكبوت مورالس وقبله كان الفانوس الأخضر وغيرهم كثيرين ولكن أعتقد أنه بدأ قبل ذلك بكثير وأقصد التحضير لمثل هذه الثورة السمراء في كافة المناحي ومنها الكومكس ..أما نحن وليعلم الداني قبل القاصي أن ما أخرج المارينز من العراق ليس قرار أوباما ولكن أيامهم السوداء التي كانوا يعيشوها في كل مدننا العريقة... ربما من البلاد التي لا تفرق بين أسود وأبيض وأعجمي وعربي هي العراق فأنا صحابي وبحكم الحياة المختلفة التي عشتها بين أصقاع العراق بين جنوبه وشماله كان لي من كل نخلة تمرة ..ولكن ومن نظرتي الاولى للسلسلة شعرت بضجر وحرقة في الفؤاد لأن بطلي المفضل الودود قد رحل وهو حتى إن عاد لن يعود كما كان أبداً وهذا الأمر عشته للأسف مرة من قبل مع باتمان في سلسلة (معركة من أجل القلنسوة) والتي فشلت دي سي بعدها بإعادة باتمان كما فعلت مع سوبرمان فكما أدلفت ليس كل مرة تسلم الجرة وهذا ما حصل لهالك عندما رحلوه لكوكبه وأبعدوه عن الأرض فلا أعتقد أنه عاد مرة أخرى بعدها أبداً رغم قصصه المصورة التي أتخمت مارفل..
    ولكن أنا مصر أن أقدم العدد الأول من السلسلة فهي تعكس وجهة نظر مترابطة مع القصة الرئيسية غير أنني اعترض على تسميتها بالرجل العنكبوت فالصبي مورالس لم يبلغ الرجولة بعد وهو لا زال صغيراً على تلك التسمية ؟!!!
    وبعد أن أنشر القصة سيكون اكيد لنا حديث مطول آخر يقرر هل سنتقبل مورالس أم لا
    ربما أن الرجل العنكبوت ليس موجه لنا وربما أننا وأهوائنا صرنا خانة قديمة لا زلنا نطلب الزمان الذي أفل وكما ادلفت ياحبي ها هي موجة المانغا والأنمي تجتاحنا كتسونامي جبار كما التنين الأسيوي الذي صار ينفث تراث وقيم وملامح بعيدة كل البعد عن حياتنا ...
    ورغم ذلك تعلمنا أن نفصل ما بين حبنا لبلدنا وحبنا لليابان على سبيل المثال أو كوريا بعد أن إنتشرت الثقافة الكورية عبر المسلسلات التلفزيونية بكثرة
    إنها العولمة التي كنا نقرأ ونسمع عنها قبل زمان وها هي تدخل في صميمي حياتنا
    ولذلك فسنسمح لها أن تدخلهذه المرة بالرجل العنكبوت الأسمر لنقرر بعدها إن كنا نتقبله أم نرفضه وأنا متأكد أن لقرارنا الأثر الكبير في إستمراره عالمياُ من عدمه

    ردحذف