تبدأ القصص لتنتهي وربما هذا
أجمل ما في القصة .. أن تنتهي
وربما أيضاً هذا أكثر شيء إيلاماً وإثارة للحزن بها! نودع هذا الأسبوع كتابين تابعناهما مسلسلين طوال عدة أعداد حتى تعودناهم
بين صفحات المجلة وأيامنا أيضاً حيث تنتهي قصة بلاك ومورتيمر بلعنة الثلاثين
ديناراً وجزئها ألأول وتنتهي كذلك قصة اللبوءة البيضاء بفصلها الأول.. ولكن هذه هي
جمالية المجلة نحكي القصص نبدأها لتنتهي ولتبدأ قصص أخرى مثلها مثل مسيرة الحياة
قصة بأثر قصة .. تابعوا معنا في هذا العدد إنطلاق قصتين جديدتين نتمنى أن تلاقيا
إستحسانكما والقصتان هما (كينيا-الفصل الرابع-تدخلات) و(4×4) ،نتمنى لكم نحن أسرة
تحرير المجلة أمتع الأوقات وأطيبها مع هذا العدد38 من مجلتكم المحببة مجلة بساط
الريح الذهبية
شكراً لكم والله يحفظكم ويديم عليكم الصجه الخيرالسعاده
ردحذفمجلتنا الحبيبه الجميلة جهود مشكورين عليها والله . تحياتي
ردحذفشكراً يامعدتنا المبدعة رنيم وإن شاء الله يستمتع الجميع بفنك الجميل إبتداءاً من العدد القادم وعلاء الدين والمصباح السحري من ترجمة الرائع لاكي لوك
ردحذفشكراً لك أخي الغالي سنان دائماً على دعمك للمجلة وتشجيعك الدائم لها، بارك الله بك ياصديقي وجزاك عنا كل خير
ردحذف1000 مبروك صدور العدد الجديدد من مجلتنا المحبوبة بساط الريح الذهبية شكر لجميع العاملين في المجلة مع خالص التحية والامنيات الطيبة لهم
ردحذفعدد جديد .....وحب يزيد
ردحذفصبر شديد .....وعزم حديد
الف مبروك لنا ولكم العدد الجديد وفى انتظار روائع الاخت / رنيم
مبروك لنا وجودك معنا أخي الحبيب دريد وإن شاء الله دائماً نستطيع أن ندخل المتعة والفرح إلى قلوبكم جميعاً
ردحذفشكراً لك ياحبيب قلبي أبو عبد الرحمن الوردة وجودك الدائم معنا ،الله يخليك ويوفقك يارب عزيزي الغالي عفت
ردحذفالغلاف ذكرني
ردحذفبأول عمل جمعني
بالدكتور اللمعي
عن التعريف غني
اسمه محمد الزغبي
فشكرا له من قلبي
وكذا الى حبي
أبي يوسف عديّ
المحسوب عليّ
والله للأمانة أخي الغالي حمزة أنا وجدت الغلاف جاهز للإعداد فعرفت أنك تركته لغلاف مجلة بساط الريح فشكراً لك ياأبو يوسف الوردة وفعلاً العمل رائع روعة خلابة بهذه المشاركة الجميلة بين الأسد والزغبي
ردحذف