طبعاً ستقرأون على غلاف هذا العدد عبارة(قصة
للكبار فقط) أو(عدد للكبار فقط) أو ما شابه ، والحقيقة أن هذا الموضوع لن يتكرر
كثيراً وربما لن يتكرر ولكن هذا العدد كنت
قد عملت به تماشياً مع الإسترسال بالسلسلة ولم أستطع أن أغطي بعض المشاهد
التي لا تتجاوز إلى أي حد غير مقبول سوى أنها لوحات لا تختلف كثيراً عن أي شارع يوناني أثري بمجسماته ،
عموماً فالتغطية للمشاهد في هذا العدد تعتبر إسقاط للقصة كلها وأنا دائماً ما أرفض
المشاهد التي تثير الغرائز ولكني لم أجد هنا إلا ضرورة لا يمكن إسقاطها وأترككم اليوم
مع العدد الثاني من كونان السيماري وهو بعنوان –أتالا جنية الصقيع-
تهنئة من القلب الى الاخ العزيز عدي حاتم على اعماله الغالية والذوق المميز دوما
ردحذفأشكرك أخي الحبيب دريد ويارب نستطيع أن ندخل السعادة والفرح على قلوبكم ياصديقي العزيز
ردحذف