تحية طيبة
أعزتي قراء مجلة البساط الذهبي،ندخل اليوم
بالعشر الثانية من عمر مجلتكم المتجددة مجلة بساط الريح الذهبية ، وأحببت أن أهدي
هذا العدد الذي يمثل نقطة تؤكد عزمنا على الإستمرار والتفوق أيضاً ما دام البعض
ينظر إلى المسألة للأسف ويصر على إعتبارها قضية منافسة ولو لم يعلن عن ذلك؟! نعم نحن نتنافس مع الكل
وسنفوز عن جدارة في الأول والأخير إن شاء
الله ولو إضطررت أن أفعل ذلك لوحدي رغم من
أني متأكد أن رفاقي في فرقة الكوماندز لن يتركوني أفوز لوحدي فهذه ليست من شيمهم
ابداً ،أقول أحببت أن أهدي هذا العمل إلى واحد من أساطين الكومكس الإلكتروني
العربي وأسده، أخي وحبيب قلبي حمزة الذي رافقني وطوال سنين حياتي الكومكسية على
النت والذي يثكلني حقاً غيابه وأساه وألمه، وقد إعتصمت عن الصدور معه مجلة بساط
الريح اليوم حتى آخر نهار الخميس12-1-2012، في رسالة أن المجلة هي مجلته ومجلة كل
أعضاء أسرة التحرير فيها وهؤلاء مجموعة من البشر لهم أحاسيسهم ومشاعرهم وتستطيعون
أن تلمسوا بوضوح كيف بدأت الكثير من المشاركات تقل أو تختفي وأعذر كل من داخل نفسه
الإحباط منهم فنحن حقيقة لا نعمل لشيء نبتغيه لأنفسنا سواء شهرة أو مجد لا تحققها
كل هذه الجهود ونستطيع أن نلتمسها ببساطة أكثر وواقعية في الحياة على أرض الواقع ولا
يمكن أن يمر غياب أحد رفاقنا أو تهميشه هكذا مرور الكرام أبداً وأنا أقولها بصدق أننا لسنا عاملين يستوجب
إلتزامنا أي شيء أو أي أحد، وخاصة أخي الحبيب حمزة فهو عضيدي ورفيق رحلتي الطويلة
في النضال على ساحات الكومكس من أجل إرتقائه وصفائه من الشوائب التي يصر البعض إلا
أن يملأ بها هذه الهواية النقية. وأمثال هؤلاء للأسف كثيرون فبالرغم من أننا نقدم
لهم هذه المجلة على طبق من ذهب عن طيب خاطر وللنشر الحر بدون شروط أو قيود ونحبهم
في الله يبادلوننا الكره والحقد ولا أبالغ لو قلت أنهم يتمنون اليوم قبل الغد أن
تتوقف هذه المجلة بل وحتى يتأخر موعد نشرها عن موعد إصدارها أو تتحول إلى مجلة نصف
أسبوعية أو شهرية حتى أو تنقطع إلى غير رجعة ولا أقول إلا أنه ومع الأسف أن تكون
هناك مثل هذه المجموعة التي وبدل من أن تساعد في نشر المجلة لتعم الفائدة تقوم
بتسريب روابطها في بعض المواقع على الخاص
تنكيلاً وتهميشاً وإضراراً بالمجلة وأسرة تحريرها( ويوجد بدل الدليل الفعلي الواحد
الكثير) الحقيقة أنهم أحرار يفعلون ما يشائون بحر مالهم ولكنهم ليسوا احرار بأموال
الأخرين ، والعتب الكبير على كثير من الأخوة الذين يقرأون المجلة كما يقرأها
الخائف أو المذعور في السر ويظهرون في العلن وكأنهم لا يعرفون أنه توجد مثل هذه
المجلة حتى ويتعامون عن حقيقة تكاد تعمي أبصارهم بحقيقة تفوقها وتصدرها الإصدارات الإلكترونية وحسبنا
الله ونعم الوكيل ،الكلمة الطيبة صدقة يا أخواني فلا تبخلوا على أنفسكم بالصدقات زكوا أنفسكم من أجل أنفسكم ويكفي عنصرية وتجاهل
لا يظهر إلا معدن صدأ حقود، أعانكم الله على محنتة أرواحكم التي لا تجد الراحة
وأعاننا الله على هذا الجيل الجديد الذي لا يرتقي إلى أخلاق وسمو قراء الكومكس
الأفاضل
ملاحظة
(هذه المقدمة منشورة في كل المواقع الرسمية التي تنشر فيها هذه المجلة)
تحية طيبة لك أخي عدي الكرم والجود، أشكرك من قلبي شكرا صادقا على اهدائك الكريم الذي أسعدني وأخجلني في نفس الوقت، والذي هو بالمعنى إهداء لجميع عشاق فن القصة المصورة عامة وإهداء خاص لجميع قراء ومحبي مجلتنا الذهبية وخاصة فريق المجلة الدؤوب والمثابر وأنا أعتبر نفسي حقيقة آخرهم
ردحذفأرى أنك تشعر بما أشعر به (وهذا يزيدني يقينا على يقيني بك) لكن لكل منا طريقته في ترجمة مشاعره هذه،
كنتُ سابقا مثلك أترجم هذا الشعور بكلمات كريمات لإيقاظ الهمة والنخوة الموجودة في قراء أعمالنا الذين لا يظهرون اهتمامهم لسبب أو لذاك... لكنني يئست
لذا عدتُ منذ فترة وجيزة إلى فعل ما سبق لي أن فعلته سابقا ثم تراجعت آنذاك عنه.. لكنني لا إخالك أنني هذه المرة سأتراجع عنه
عنيت أسلوب ترجمة هذا الشعور على أرض الواقع (الانترنتي) عمليا... دون كلام..
أترجم لنفسي فقط، هواية أحبها ومتعلق بها؟ نعم، لن أحرم نفسي منها..
كنت أترجم وأشارك غيري بروابط أعمالي ومع ذلك غيري يهمشني ويطنشني، فالنيجة إذن واحدة
فلماذا أشارك غيري أعمالي ما دمت سأبقى في مدونتي وحيدا!؟ لا تعليقات...
ما دام لا تعليقات.. فلا روابط مفتوحة بعد الآن
هذا فقط عن الكوميك الأمريكي أما الأوروبي فالاخوة والأصدقاء والرفاق في واحتنا الحبيبة لم يقصروا في الدعم والتشجيع والمساندة، بارك الله بهم، وأنا خجل منهم لأنني حاليا لن أترجم أوروبي إلا القليل القليل لدعم بعض أحبابي في مجلاتهم ولولا ذلك لتركت بالمرة..
أخي، صديقي، رفيق دربي، زميلي وشريكي الغالي عدي، لا أريد أبدا التأثير على قراراتك في الانتقال إلى المرحلة التي أنا فيها.. وصدقني لا أشجعك على فعل ذلك.. لكنني لن أكون مندهشا إن فعلتَ ذلك في قادم الأيام..
لي عودة بعد تنزيل المجلة وقرائتها بإذن الله تعالى
ردحذفأحب منظر الثلج... والغلاف وحده جلست أتأمله وأتأمل الروعة في الألوان والدقة في الاخراج الفني
ردحذفالموعد والالتزام الأسبوعي وحده بطولة ايها الفريق الكومندوز والكولونيل عدي
عزيزنا أحمد مسعد باشا قال في الفيس كلاما في المجلة يعبر عن صدق دعمه للمجلة النابع من عشقه للبند ديسينيه.. مثلنا :)
لكننا فعلا أصدقاء مشتتين... صرنا كل واحد بواد :(
كي تقرأ تعليقات العدد الواحد تحتاج أن تلف وتدور من ..إلى .. إلى
القصص روائع من البند ديسينيه وعشاق الأمريكي عم يبكوا على حظهم القليل معا :)
أحيي وأرحب بالدكتورة الفنانة (وسماء آغا) واسم على مسمى تحياتي لها ولزوجها الدكتور ماهود أحمد.. وآه لبغداد وعز وحضارة بغداد
صفحات كتانجي تزداد فكاهة وظرافة
افتقاد الثرثرة على نهر فن البند ديسينيه وتبعه افتقاد قلم نبيل فوزي غير مقبولان البتة وسنجل اعتراضا كبيرا
عاد عزيزي عزوز وعادت الابتسامة الخاصة التي أشعر أن كلامه ليس صادرا عن فنان أوروبي (مع أن العمل لأوروبي) بل كأن الناطق به عربي ابن عربي أصيل :) لذلك لمواضيعه وكلامه في نفسي مكان خاص، قال أكل عيش مر قال ولابس فراشة :) خخخ (اقتداء بضحكة الجنرال)
صاحب المنطاد في قفشات مورديلو راح خوو.... :)
أما ليلى والذئب بتاعة كتانجي فرهييييبة :) وخاصة منظر الذئب
أجارنا الله من لسعة النمل السمسوم.
رحم الله أبا يوسف القاضي وشيخه أبا حنيفة النعمان رحمة واسعة، ومن أسماء هذه الحلوى أيضا الفالوذج وهو سكر يذوّب مع الماء ثم يضاف إليه ماء الورد ثم يرش على الفستق الحلبي ثم يقطع بشكل دوائر أو مربعات وذات الطريقة تعمل على الفستق العادي أو السمسم أو البندق.
يا سلام على (أبو خليل) وقفزاته الرشيقة :)
والأطفال صار معهم عقدة من الشرطة... شو هالأفكار يا سيريجيو
تحياتي لك أخي عدي ودكتورنا الزغبي باشا وحبيبنا وشريكنا وصديقنا الغالي حسين ابراهيم والمقداد باشا وجمال أبو الجوج افندي ومولانا ابو الفوز نبولة والإخوة شوان وسبستيان يوسف الغالي وعزيزي عزوز أمير الحب وشهرزاد وتوفيق السهلي وكتانجي وشينتا وبلبول الأحبة بارك الله بكم جميعا ووفقكم إلى كل خير
تهنئاتي القلبية لإتمام العشر الثانية، وكل عشر وأنتم وسائر قراء مجلتنا المحبوبة (بساط الريح الذهبية) بألف خير
أعدت قراءة مقدمتك ثانية فاتضحت لي نقطة فاتني استيعابها في القراءة الأولى، لم أكن أعلم أن تأخيرك لإصدار العدد لأجلي.. لقد زدني خجلا، بارك الله بك وهذا يزيدني تصميما على ما في قلبي تجاهك وتجاه محبوبتنا الذهبية، والذي ستكشف عنه الأيام لا الكلمات
ردحذفلو اضطررت أن أوقف الموسوعة لأكمل معك البساط الذهبي لن أتردد.. هذا من الأخير وبإيجاز. ونقطة انتهى
بعض السهوات بسسب النعاس فلم أنم منذ 36 ساعة وينتظرني سفر وتعب، ولله المشتكى،
ردحذفعلى كل بعض التصويبات لما مر من بعض كلامي
في الفيس بوك.. سقطت كلمة (بوك) وما أعلمك أيها القارئ لكلامي ما البوك وما تأثير الفيس بوك على بعض الأنظمة :) بدأنا ندعس في الخسات هههه
غير مقبولين.. وليس غير مقبولان... فعلا كأنني كنت شبه نائم وقت كتابتي تلك :(
قراءتها أدق من قرائتها
يبدو أن الليلة فقست معي على الآخر
سيرجيو لعله سيزعل إذا عرف أننا حرفنا اسمه إلى سيريجيو
زدتني بدل زدني
من سلبيات المدونات عدم وجود خاصية التعديل على المشاركات للزوار.. لذلك اضررنا لكتابة الرد الخامس هذا :)
تحياتي للقراء ولصاحب المدونة على صبره علينا
أخي العزيز حمزة،لقد تركنا ماكان من ماضي وراء ظهرانينا ولكن يبدوا أن الماضي لا يريد أن يترك ذلك!، لا زال البعض ممن يعيشون فوق هذه المساحة الإلكترونية يتصور أن العالم وردي ومثال للود والرحمة وأنه لا تباغض في قلوب الناس(أين نعيش؟) ولكنها إرادة الله في إختبار نفوس وقلوب ومكنونات الناس...فيسلط عليهم من لا رحمة في قلبه .
ردحذفالمرض الحقيقي ياصاحبي الذي أقول لك فيه (لا بأس عليك ومشافى) هو ما يصيبنا من هؤلاء ضعاف النفوس؟!! والذين لم نخلص من حقدهم وكراهيتهم حتى عندما إبتعدنا عن كل مشاكلهم مع جيرانهم!
فإذن وعلى ما يبدوا أن المقصود ليس الجار السؤ الذين ينعقون بحق تجاوزه (وينسون ويتناسون تجاوزاتهم) ولكن كل من ينوي أن يجاورهم بالإختصاص والهواية كأنها كانت هواية أبوهم والي خلفوهم؟
لقد نصبوا أنفسهم شرطة على معاني ومشاعر يفتقدوها ولن يتأخر اليوم الذي ستتآكل فيه ممالكهم العتيقة التي لا يطير فيها اليوم إلا جيل جديد لم تعكر الحياة معدنه وتصفيه مع جل الإحترام لأساطين وشخصيات هناك كنت اكن لها ولا زلت وسأبقى جل الإحترام والتقدير ، أولائك حقاً هم أبطال عندما لا زالوا يستطيعون أن يتكلموا مع حمزة وعدي رغم توجيهات إداراتهم بعدم فعل ذلك ورغم إستخدام الكارت الأحمر كثيراً ضد من سبقوهم ، ولكن هذه هي الإرادة الحرة التي لا تستكين أو تنصاع لتهديد ورقي بخس وأسفي لكثير ممن جبنت قلوبهم فأرتضوا الخنوع و الذلة على قول الحق
هذه مجلتك يا أبو يوسف مثلما هي مجلة كل أحبابنا في أسرة التحرير وهي ستكون الشرارة التي تحرق بنارها كل من يحاول أن يسيء إلى نقاء وبراءة هوايتنا المحببة إن شاء الله
نعم والتحية الخالصة ياصديقي لأستاذي الدكتور ماهود أحمد الذي كان شعلة للفن والتدريس في كليتنا والذي لا زلت أذكر كيف كان الطلبة يجتمعون حوله ليقتنصوا منه كلمة أو حديث طري عن الفن التشكيلي
ردحذفألم يحن الوقت بعد لمقالة حق؟أخواتي أخواني أصدقائي وكل الصديقات الأعزة تحية طيبة، لطفاً نطلب من كل محب حقيقي للكومكس أن يظهر معدنه الذهبي الذي تأصل من هوايتنا الراقية للقصص المصورة أن يقف اليوم موقف جاد مع المجلة وأسرة تحريرها ويدعم إستمرارها، نحن لا نشجع على عداء أحد ولكن نطلب أن تكونوا أصدقائنا بمشاركاتكم على الأقل بصفحة المجلة على الفيس بوك ودعمكم لها بالردود والفعاليات الأخرى وإلا سنظطر أن نحولها إلى مجلة خاصة بالمشتركين فقط في صفحة مجلة بساط الريح الذهبية ومحاسبة كل من يسرق ويسرب الروابط الخاصة بها فإن كان يتصور أن لا أحد فوقه فوحق الخالق العظيم لن نجازيه بمثل فعله ولكن بأكثر ، لو قرأ هذه المجلة عشرة فقط من الهواة الحقيقين خير من أن يقرأها ألف واحد حقود ، نحن نجتهد هنا من أجل الجميع ونرجوا من الجميع تقدير ذلك ،هذا العمل يستحق الوقوف من أجله ثواني وهو الذي أخذ مئات الساعات ليخرج لكم بمثل هذه الصورة ،ألم يحن الوقت لنتعلم كيف نطور أنفسنا ونجعل من هواياتنا مصدر قوة لنا لا مصدر للمشاكل والخلافات والتنازع على الحكم والسلطة؟
ردحذفبعض المغرضين يتمنون ذلك وهم حاضرين وبقوة! ولكن أين المحبين الحقيقين للمجلة وللبنددسينيه؟ لماذا لا نرى حبهم وحقيقتهم الطيبة، ياسادتي كلنا مشغولين تحت ضغط الحياة ولكن ومع ذلك تصلكم المجلة بشكل خارق
فالرجاء المساهمة والتفاعل حتى تستمر هذه المجلة بإمتاعكم ولا تتوقف كما يخطط لذلك البعض من ضعاف النفوس مع أبواقهم الإعلامية الكريهة التي لا تعرف إلا الحقد والمداسسة
nice to see u around hamza
ردحذفgreat commentary as usual
Uday
ردحذفcan u name those sites who do so
at least i know who they are may be i go to thier sites and don't know
i hate jealousy
and if people are going to the extent of banning their members for talking with u , that is really ridiculous
ولو أخي شوان هذا أقل شىء لي كقارئ أن أكافئ به فريق عمل يضحي هكذا تضحية لإخراج هذه التحفة أسبوعيا
ردحذفالذي يجلس قرب الكير إن لم تصبه ناره يصيبه غباره
forget it, my dear friend