السلام عليكم ..ومرة أخرى نعود لنستكمل قصة الوصول التي تحكي حكاية مختلفة لسوبرمان تكاد تكون جديدة في كل شيء ولكنها تبقى مترابطة كلياً بكل ما يمت لسوبرمان بصلة ، من خلال بحثي الدؤوب عن سلسلة مميزة لسوبرمان وتكون معاصرة وتتسم بالدهشة والحداثة مع إحتفاظها ببعض الملامح الكلاسيكية ..إذن كانت هذه السلسلة التي سنقدم عددها الثامن والأخير في العدد القادم من العملاق الذهبية 32 والذي سنختتم به الموسم الثالث من المجلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق