نعم إنها مجلة ما وراء الكون،تلك المجلة التي أدمعت عينا كوجي في آخر صفحة يحررها الأستاذ الكبير هنري ماثيوس بآخر عدد لها العدد 140 قبل توقفها أنذاك ولكنها كانت دموعنا كلنا وليست فقط دموع كوجي ،وهاهي المجلة تعود مرة أخرى لتغازل أيامنا وذكرياتنا ولتكون بقدر طموحنا لها ،المجلة التي أعادت بعودتها الإبتسامة للأستاذ هنري الفاضل ولمئات من محبي هذه المجلة ..نعم ياشباب لقد عادت وبقوة كما قوة الجيداي ،عادت لتمتعنا باحلى القصص والمغامرات والتقارير ولتكون عنوان واضح وبارز لمعاني الإبداع والتميز ومن هنا أرسل هذا النداء لكل من كان يحب مجلة ما وراء الكون : أن لا تتوانوا يارفاق بدعم المجلة وإستمرارها وأن لا تترددوا بالمشاركة بها باعمالكم وإبداعاتكم فذلك سيسجله التاريخ وسيظل عنوان بارز للتحدي والبطولة ..وأنا لا زلت أنتظر الفرسان الذين سينبرون ليسيروا معي في درب إحياء هذه المجلة وتقديمها كما لم تُقدم من قبل ،تحياتي لكل محبيها وقرائها وأترككم الآن لتستمتعوا بالعدد 148 منها ، مع الشكر الجزيل لكل من يشجعونا ويدعمونا ويشدوا من ازرنا
thanks
ردحذف