تحية طيبة للجميع وخاصة محبي الرجل العنكبوت
..هانحن أصدقائي نصل الى العدد السادس الذي ينهي فصل من هذه السلسلة الا وهو الفصل الأول والذي أستمر معانا من العدد الاول الى العدد السادس ويحكي قصة الرجل العنكبوت الذي عاد من عقل الدكتور أخطبوط ليجد نفسه كبيتر باركر صاحب شركات باركر الصناعية وليتواجه مع كهربائي والقطة سوية هو وصديقته الجديدة (حرير) المرأة العنكبوت
... أهم ما يميز العدد حقيقة هو المقالة الشافية والوافية عن أستاذنا الكبير هنري ماثيوس
وهي أسم على مسمى (هنري ماثيوس الرجل الذي عرفني على الرجل العنكبوت )ودائماً في صفحة حتى نلتقي التي كانت أضافتها ضرورية من اجل تواصل اكثر ومهنية أكثر في تقديم الاعداد المعربة ..كنت قد نويت من زمان المغامرة في أعادة (مجلة ما وراء الكون) ولكن الواقع فرض نفسه وأمسى المشروع غير واقعي جداً ولكني اجد اليوم في صفحة وحتى نلتقي عزاء كبير ووسيلة أكبر في تغيير مفهوم العدد المعرب ولا اطيل عليكم أكثر وأيضاً وحتى نلتقي بعدد آخر جديد لكم مني كل تحية وسلام
..هانحن أصدقائي نصل الى العدد السادس الذي ينهي فصل من هذه السلسلة الا وهو الفصل الأول والذي أستمر معانا من العدد الاول الى العدد السادس ويحكي قصة الرجل العنكبوت الذي عاد من عقل الدكتور أخطبوط ليجد نفسه كبيتر باركر صاحب شركات باركر الصناعية وليتواجه مع كهربائي والقطة سوية هو وصديقته الجديدة (حرير) المرأة العنكبوت... أهم ما يميز العدد حقيقة هو المقالة الشافية والوافية عن أستاذنا الكبير هنري ماثيوسوهي أسم على مسمى (هنري ماثيوس الرجل الذي عرفني على الرجل العنكبوت )ودائماً في صفحة حتى نلتقي التي كانت أضافتها ضرورية من اجل تواصل اكثر ومهنية أكثر في تقديم الاعداد المعربة ..كنت قد نويت من زمان المغامرة في أعادة (مجلة ما وراء الكون) ولكن الواقع فرض نفسه وأمسى المشروع غير واقعي جداً ولكني اجد اليوم في صفحة وحتى نلتقي عزاء كبير ووسيلة أكبر في تغيير مفهوم العدد المعرب ولا اطيل عليكم أكثر وأيضاً وحتى نلتقي بعدد آخر جديد لكم مني كل تحية وسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق