إخواني أخواتي السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته:
مرة أخرى يعود دانييل بيناك رفقة تينينو بيناكيستا إلى حلبة لاكي لوك ليمتعونا بقمة الفكاهة الجوسينية، والتي أخرجتها لنا ريشة آشدي ببراعة منقطعة النضير لا تقل عن ريشة الملهم موريس...
حتى العنوان لم ينأى عن ذلك المنحى و الذي تم التلاعب بالكلمات فيه من قبل المؤلفان:
فعوض أن نفهم و نقرأه "الفارس الوحيد" فقد تم نزع آل التعريف (الفرنسيةLe) عمدا ليعطي معنى آخر هو: "الرقص وحيدا" و ذلك إشارة إلى الراقص (الذي يوصف بالفارس) بدون رفقة!!...
و بما أننا في عالم الكوبوي،فكلمة فارس هي الأخرى لم تخطئ مكانها!!...
فهل أصبح الإخوة دالتون كل فرد منهم يغني على ليلاه؟!!!...
هيا نستمتع ب: القصة التي هي من ترجمة هرقل و أسد عرب كوميكس حمزة الأسد ،الذي يستحق أكثر من "مليون دولار" على كل أعماله المميزة،والذي نتمنى له الشفاء العاجل، آمين يا رب...و هي من إعدادي المتواضع ،لنعيش مع بطلنا "الفارس الوحيد"!!
العريبة رمسيس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق