كانت
قصة ولا أروع للملازم بلو بيري في نهاية الأثر ترجمتها وإعددتها في أول أعداد مجلة
بساط الريح الذهبية في أول إصدارها بالعراقية ويعود اليوم الأخ العزيز egy pkr ليقدمها لكم مجمعة بشكل ألبوم كامل
أنيق ومنمق مشكوراً بذلك على جهده الكبير
هذا لإسعاد كل محبي الهواية وهذا الفن الراقي
شكرا صديقى العجوز مجدى
ردحذفوكلام فى سرك انا اعجز منك
ولكن ستظل قلوبنا شباب حتى عن شباب اليوم