....

....
<<<

الخميس، 29 ديسمبر 2011

مجلة بساط الريح الذهبية - العدد18



تحية طيبة اصدقائي الأحبة ، هذا هو العدد 18 من مجلتكم الأسبوعية مجلة بساط الريح الذهبية أرفعه لكم على الميعاد يوم الخميس وإن شاء الله ينال إعجابكم وتستمتعون بقرائته وأحب أن أشكر من هنا كل فريق المجلة الذي بذل ويبذل الكثير من وقته الخاص لإسعادكم ، أحبتي  لا يخلوا المرأ من الأخطاء فأعذرونا  وصوبونا إن أخطأنا فنحن لسنا مؤسسة ربحية تعمل من أجل المكسب ولكننا مجموعة من الهواة أحبت هذا العمل وأحبت أن تهديه كل خميس لكل عشاقه بلا أجر أو منة فقط حباً بأصدقاء وشركاء الهواية الواحدة واجرنا إن شاء الله على الله تكفينا منكم الدعوات الطيبات ولو بالسر ، هذه المجلة إنطلقت لتستمتعوا ونستمتع معكم بكل إنتاج الأصدقاء والأخوة والأخوات في أسرة التحرير ولم تنطلق للمنافسة أو التفوق  على مجلة أو أحد لأنني وأنا متأكد أن هذا شعور الزملاء معي لا نبحث عن تميز غير موضوعي ولكننا نبحث عن البطولة الأسمى من التشريفات المادية أو الألقاب والمكاسب المعنوية ،نبحث عن البطولة التي قرأناها في الكومكس مع كل الأبطال تان تان  ولاكي لوك وغيرهم  من الأبطال ممن كانت صور مواقفهم وتصرفاتهم تجعلنا نبحث عن الكومكس وقصصه وليس المناصب أو التفوق أو حتى التميز ،هذه المجلة مجلة للجميع وللمتعة فأرجوا للكل اطيب الأوقات حتى لمن ربما لا يحب عدي لأي سبب أو آخر أو أي عضو كريم  في المجلة ،ومرة أخرى شكراً يا أبطال أسرة التحرير ففي هذا الزمن الصعب فعلاً ما تقومون به هو البطولة الأسمى وفقكم الله وجزاكم كل خير يا أخوتي الغالين


هناك 10 تعليقات:

  1. غلاف رائع رائع، تحياتي الكبيرة لك أخي عدي ولفريق الكوماندوز الرائع، أحببت المرور السريع ولي عودة بعد التنزيل والتصفح بإذن الله تعالى

    ردحذف
  2. أنا أفرح أكثر شي بردك السريع ياصديقي الغالي حمزة ،أحس إن الدنيا لسه بخير وأنوا فيه ناس تقدر التعب

    ردحذف
  3. أسأل الله تعالى أن لا يجعلني من البخلاء، الذين يبخسون حق رفاقهم فيتقاعسوا عن الكلمة الطيبة لو السريعة على الأقل، الله يصلح الحال
    ماذا أخبرك يا غالي، تألق.. روعة.. فن.. إتحاف.. إنتاج مبهر.. التزام دقيق.. شعلة أمل وفرحة أسبوعية متجددة...
    بصراحة فيما يتعلق بالقصص، لي سياسة معينة في قراءتها وهي أن غرامي أن أقرأ الألبوم كاملا.. حاولت في بادئ الأمر أن اقرأ بندول الزمن فور نزول كل عدد لشدة تعلقي بها وبمعرفة أحداثها لكنني شعرت أن ثمة شىء أفتقده... لا تزعل مني.. فأنا سأنتظر عند اكتمال كل قصة ونزولها كألبوم مستقل سأثلج صدرك ليس برد واحد بل بردود ودردشات وخواطر عن القصة ورسومها وأحداثها تقريبا مثل ما فعلت مؤخرا بقصة (الموت الهائل)
    هناك أمر يجول ببالي لكنني صرت مترددا من ذكره خشية أن يتململ مني رفاقي... ما رأيك؟ :)

    ردحذف
  4. لا اتفق معك اخي حمزة
    انا العب لعبة football manager
    واستطيع العب كمدرب عشرة مباريات باليوم اومبارة بعد الخسارة حتى انام مرتاحا ولكني لا افعل لان اجمل شعور هو ان احس بمشاعر الحزن والفرح واتعمق بها
    لذا فانا افضل اجزاء قصة لانها تقوي عندنا شعر الترقب والتفكير والتوقع وهكذا تتعمق بالفكرة ولكن في قراءة القصة بوجبة واحدة فانك تقتل احلى المشاعر وتركيزك سيكون على النهاية لانه لم تترك لنفسك المجال لتستمتع بكل جزء ان هذا مثل ان تختار ان تشاهد مسلسل اسمة انور عكاشة مرة واحدة كفلم او على ثلاثين يوما من المتعة

    ردحذف
  5. طبعاً كل واحد يحب أن يقرأ بطريقته المحببة ولكني حقيقة أحب كما قال اخي شوان قراءة القصص مسلسلة حتى وإن كانت عندي كاملة

    ردحذف
  6. للحقيقة كلام أخينا شوان يملأ الرأس، وتحليله للموضوع بهذا الشكل أعجبني جدا وهو مقنع تماما... سأخبركم عن سر عدم تمكني من ذلك، ضعف الذاكرة الذي أعاني منه يجعلني كل أسبوع عندما أقرأ الجزء الجديد أتساءل من كانت هذه الشخصية؟ لماذا حصل كذا؟ فأعود إلى السابق بقراءة سريعة .. فقلت راحت عليك يا حمزة :(

    ردحذف
  7. إذن ما رأيك أن نضع ملخصات أخي العزيز حمزة ،ربما هناك موضوعية برأيك فالحقيقة لقد كنت أستمتع أيضاً بمجلدات بساط الريح التي كنت أملك بعضها لأنني أسترسل بالقراءة بدون توقف

    ردحذف
  8. لا، ليس إلى هذا الحد أخي عدي العزيز، فوضع الملخصات لحالات خاصة مثلي قد تكون قليلة لنزيد من العبء عليك، فلا أرى ذلك، بل صرف هذا الوقت في ترجمات أخرى أراه أقوى.

    ردحذف
  9. اتفق مع اخي عدي طبعا كل انسان له ذوقه والملخصات كانت تقوم بها بساط الريح فتبدو فعلا فكرة جيدة
    واخي حمزة انا ذاكرتي سيئة ايضا تخيل لا اعرف رقم موبايلي ولكن المجلة تصدر كل اسبوع مما يسهل المهمة

    ردحذف
  10. أخي العزيز لافي الحربي المجلة متوفرة بنسخة إلكترونية مجانية فقط ،حتى الآن على الأقل..

    ردحذف